الصفحه ٢١٢ :
شرح الكلمات :
(تِلْكَ الْقُرى) : الإشارة إلى قوم نوح وهود وصالح ولوط وشعيب.
(مِنْ أَنْبائِها
الصفحه ٤٤٥ : .
(قَدَمَ صِدْقٍ) : أي أجرا حسنا بما قدموا في حياتهم من الإيمان وصالح
الأعمال.
(إِنَّ هذا) : أي القرآن
الصفحه ٥٧٨ : جمع له بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة.
(ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ
الصفحه ٥٢٩ : .
(وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
مِنْهُ) : أي يتبعه.
(كِتابُ مُوسى) : أي التوراة.
(وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ) : أي بالقرآن
الصفحه ٤٧٥ : :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يُؤْمِنُ بِهِ) : أي من أهل مكة المكذبين بالقرآن من يؤمن به مستقبلا.
(وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
الصفحه ٢٥٢ :
ظلموا من بني إسرائيل الذين أمروا بدخول القرية ودخول الباب سجدا. حيث بدلوا (قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ
الصفحه ٢٠٨ :
قَرْيَةٍ) (١) أي في أهل قرية والمراد بالقرية الحاضرة والعاصمة من
كبريات المدن حيث الكبراء والرؤساء من نبي
الصفحه ٦ :
مَعَ الشَّاهِدِينَ) فالمعنيّ بها من أسلم من النصارى بمجرد أن تلي عليهم
القرآن وسمعوه كأصحمة النجاشى
الصفحه ٦٠٩ : ، حذفت منه الواو كمتزن من وزنت ، ومتّعدّ من وعدت وقرىء : متكا غير مهموز
وهو الأترج وأمّا مهموزا فهو : كل
الصفحه ١٦٧ : القرآن الكريم لقوم يعلمون أما غيرهم من أهل
الجهل والضلال فإنهم لا ينتفعون بذلك لأنهم محجوبون بظلمة الكفر
الصفحه ٦٨ : نوح لنوح عليهالسلام.
(٣) أي : يقص القصص
الحق ، قال القرطبي بهذا استدل من منع المجاز في القرآن
الصفحه ٢٨٠ : من نفسك وأتيتنا بها.
(هذا بَصائِرُ مِنْ
رَبِّكُمْ) : أي هذا القرآن حجج وبراهين وأدلة على ما جئت به
الصفحه ٥٨٧ : على الفعل والحث عليه.
(مِنَ الْقُرُونِ) : أي أهل القرون والقرن مائة سنة.
(أُولُوا بَقِيَّةٍ) : أي
الصفحه ٥٨٨ : ) (١) أي لم يكن من شأن ربّك أيها الرسول أن يهلك القرى بظلم منه
وأهلها مصلحون ، ولكن يهلكهم بسبب ظلمهم
الصفحه ٢١١ : .
٥ ـ وجوب الاعتبار
بما أصاب الأولين ، وذلك بترك ما كان سببا لهلاكهم.
(تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ