الصفحه ٨٢ :
٣ ـ مطلب اليقين
وأنه من أشرف المطالب وأعزها ، ويتم بالتفكر والنظر في الآيات.
٤ ـ الاستدلال
الصفحه ٤٨١ : ءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ
وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ (٥٧
الصفحه ١٤٨ : .
٥ ـ مضاعفة
الحسنات ، وعدم مضاعفة السيئات عدل من الله ورحمة.
(قُلْ إِنَّنِي
هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ
الصفحه ٢١٠ : من الطيبات ولكن
أهل القرى الأولين كذبوا فأخذهم بالعذاب بما كانوا يكسبون ، وأهل القرى اليوم وهم
مكذبون
الصفحه ٤٧٤ : الإتيان بسورة مثل سور القرآن من استطعتم الحصول على معونتهم إن كنتم
صادقين في دعواكم أن القرآن لم يكن وحيا
الصفحه ٦٤ :
وهذا كقوله تعالى من سورة ق (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ
مَنْ يَخافُ وَعِيدِ) فهؤلاء إن أنذرتهم يرجى لهم أن
الصفحه ٥٣٠ : من القرآن وما حواه من الأدلة والبراهين على
توحيد الله ونبوة رسوله ، وعلى المعاد الآخر ، وقوله
الصفحه ٥٧٩ : ما تقدم في السياق (مِنْ أَنْباءِ الْقُرى) أي أهلها نقصه عليك تقريرا لنبوتك وإثباتا لرسالتك وتثبيتا
الصفحه ٥٦٨ : عليهالسلام فقلبها على أهلها فجعل عالي القرية سافلها ، وسافلها
عاليها وأمطر الله عليهم حجارة من سجيل فمن كان
الصفحه ٤٧٣ : الوحي وإثبات نبوة الرسول صلىاللهعليهوسلم قال تعالى : (وَما كانَ هذَا (١) الْقُرْآنُ) أي لم يكن من شأن
الصفحه ٥٢٨ : .
٤ ـ تحدي الله
تعالى منكري النبوة والتوحيد بالإتيان بعشر سور من مثل القرآن فعجزوا وقامت عليهم
الحجة وثبت أن
الصفحه ٥١٠ : (٢) كانَتْ
قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها) أي فهلا أهل قرية آمنوا فانتفعوا بإيمانهم فنجوا من العذاب
الصفحه ١٠٩ : المشركين ، لقد تمت كلمة (١) ربك أي في هذا القرآن الذي أوحي إليك صدقا في كل ما تحمله
من أخبار ومن ذلك نصرك
الصفحه ٢٥٤ : ) فالله تعالى يقول لرسوله اذكر لهم أيضا إذ قالت طائفة منهم أي من
أهل القرية لطائفة أخرى كانت تعظ المعتدين
الصفحه ٤٥ : وما أنزل عليه من القرآن وما أعطاه من المعجزات.
٣ ـ نذارة الرسول
بلغت كل من بلغه القرآن الكريم إلى