الصفحه ١٤٢ :
الأمر بالتزام
الإسلام عقائدا وعبادات وأحكاما وأخلاقا وآدابا ، كما تضمنت النهي عن اتباع غيره
من
الصفحه ١٤٩ : فِي
ما آتاكُمْ) : أي ليختبركم فيما أعطاكم من الصحة والمرض والمال والفقر
والعلم والجهل.
معنى الآيات
الصفحه ١٦٥ :
الأوحد ، فكيف
يعدل به أصنام وأوثان هدى فريقا من عباده فاهتدوا ، وأضل آخرين فضلوا ولكن بسبب
رغبتهم
الصفحه ٢٧٤ : صالحا (لَنَكُونَنَّ مِنَ
الشَّاكِرِينَ) أي لك. واستجاب الرب تعالى لهما وآتاهما صالحا. وقوله
تعالى
الصفحه ٢٣٨ : بل قامت على أساس الظلم والباطل
فلذا هي باطلة من جهة فلا تكسبهم خيرا ، ومن جهة أخرى فهي أعمال سوء سوف
الصفحه ٦١٢ :
الإسلام فقال (ما كانَ لَنا) أي ما ينبغي لنا أن نشرك بالله من شيء فنؤمن به ونعبده معه
، ثم أخبرهما أن هذا
الصفحه ٦٥٤ :
التكذيب والشرك
على عدم تعقلهم وتفهمهم لما يتلى عليهم وما يسمعون من الآيات القرآنية وما يشاهدون
من
الصفحه ١٢٥ : وأوثانهم فأخبر تعالى عما كانوا يبتدعونه
من البدع ويشرعون من الشرائع بدون علم ولا هدى ولا كتاب مبين فقال
الصفحه ٢٤١ :
(وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي
الصفحه ٢٦٦ :
يدعوه (١) بها يا الله ، يا رحمن يا رحيم يا رب ، يا حي يا قيوم ،
وذلك عند سؤالهم اياه وطلبهم منه ما
الصفحه ١٦ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ ابتلاء الله
تعالى لأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٣ :
لقبول الشياطين
وقبول ما يوسوسون به ويوحونه من أنواع المفاسد والشرور كالشرك والمعاصي على
اختلافها
الصفحه ٢٤٤ :
٤ ـ كل وعيد لله
تعالى توعد به عبدا من عباده مقيد بعدم توبة المتوعد.
٥ ـ كل رحمة وهدى
ونور في
الصفحه ٣٥٩ :
٤ ـ مشروعية أخذ
الجزية من أهل الكتاب وهي مقدّرة (١) في كتب الفقه مبينة وهي بحسب غنى المرء وفقره
الصفحه ٥٣٤ : جريمة كفرهم
جريمة تكفير غيرهم ممن كانوا يدعونهم إلى الضلال ، ويصدونهم عن الإسلام سبيل الهدى
والنجاة من