الصفحه ٤٠٤ : ) : بما يرشدهم إليه من الأعمال الصالحة والأخلاق الفاضلة
والآداب العالية.
(الْحِكْمَةَ) : كل قول صالح
الصفحه ٦٥٢ : آمنوا واتقوا لأنجزه لهم قطعا. وهو لا يخلف الميعاد.
أما الآية الأخيرة
(٦٦) في هذا السياق فهي تتضمن وعدا
الصفحه ٨ : والأخلاقية
والآداب النفسية ، وهو ما صرحت به أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وقد سئلت عن
خلق النبي
الصفحه ٢٢٠ :
٣ ـ المواعظ تنفع
أهل الإيمان لحياة قلوبهم.
٤ ـ في امتثال
أوامر الله واجتناب نواهيه الخير كله
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ مطالبة ذى
النعمة بشكرها ، (١) وذلك بطاعة الله تعالى بفعل أوامره. وترك نواهيه.
٣ ـ ذم الأخلاق
الصفحه ٩٩ : إزاء
المسلمين إلى اليوم.
٢ ـ في الظرف الذي
لم يكن مواتيا للجهاد على المسلمين أن يشتغلوا فيه بالإعداد
الصفحه ٤٢٤ : الإسلام في عصور انحطاطها وفساد عقائدها وأخلاقها وانحراف سلوكها
نتيجة كيد المجوس لها واليهود والنصارى كذلك.
الصفحه ٦٨ : ء الأخلاق.
(٢) الجاهل الذي جهل
الأمر فقال أو عمل فيه بدون علم فأفسد وأساء.
الصفحه ٤٠٠ : بسب فوت مرغوب أو فقد محبوب.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
أحداث غزوة أحد ونتائجها المختلفة ففي
الصفحه ٢٨ :
معنى الآيات :
مازالت الآيات
تخبر عن المنافقين وتصف أحوالهم إذ أخبر تعالى عنهم في الآية الأولى
الصفحه ٤٢٧ :
وخارج الصلاة.
وقال عنهم : (وَيَتَفَكَّرُونَ (١) فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، أي في
الصفحه ٥٧٨ : ، وهذا
ما تضمنته الآية الأولى (١٦٧) كما أخبر في الآية الثانية (١٦٨) أن الذين كفروا
وظلموا وهم أيضا اليهود
الصفحه ٣٩٨ :
عليهم بقولك : إن الأمر كله لله. ثم هتك تعالى مرة أخرى سترهم وكشف سرهم فقال :
يخفون في أنفسهم مالا يبدون
الصفحه ٤٣٠ :
معنى الآيات :
ينهى الله تبارك
وتعالى دعاة الحق من هذه الأمة في شخصية نبيهم صلىاللهعليهوسلم أن
الصفحه ٥٥٠ :
شاء ، ولا يحل له
أن يحبسها في بيته لأجل مالها ، وإن كانت جميلة وأراد أن يتزوجها فليعطها مهر