الصفحه ٥ : المتعين عدة مرات في
ظرف سنوات ، وكثيرا ما يطلب منى مستمعوا دروسي فى التفسير في المسجد النبوى أن لو
وضعت
الصفحه ٦٣ : الآية الثانية
(٦١) ذكرهم بسوء أخلاق كانت في سلفهم منها عدم الصبر ، والتعنت وسوء التدبير
والجهالة بالخير
الصفحه ٦٠٨ :
(١٣) أن اليهود
الذين أخذ الله ميثاقهم على عهد موسى عليهالسلام بأن يعملوا بما في التوراة وأن
الصفحه ٤٠٥ :
أهل الرضوان ،
وأصحاب السخط متفاوتون في درجاتهم (١) عند الله ، بحسب أثر أعمالهم في نفوسهم قوة وضعفا
الصفحه ١١٥ : عزوجل أن يبعث في ذريتهما رسولا منهم يتلو عليهم آيات الله
ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم بالإيمان وصالح
الصفحه ١٣١ :
(رَسُولاً) : هو محمد صلىاللهعليهوسلم والتنكير فيه للتعظيم.
(يُزَكِّيكُمْ) : يطهركم من الذنوب
الصفحه ٢١٤ : ، وأما ما كان أكثر من المهر
ففيه خلاف والراجح على أنه جائز ولكنه مناف لمكارم الأخلاق.
(٤) القصر في جملة
الصفحه ٥١٢ : مرض أو هزيمة يقولون هذه من عندك (١) أي أنت السبب فيها. قال تعالى لرسوله قل لهم (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ١٤٥ :
الْأَرْضِ) ، وهو عطاؤه وإفضاله ، حلالا طيبا (١) حيث أذن لهم فيه ، وأما ما لم يأذن لهم فيه فإنه لا
الصفحه ٢٥٩ : أحدكم أيها المنفقون في غير مرضاة الله تعالى أن
يكون له جنّة من نخيل وأعناب تجري من تحتها الأنهار وله
الصفحه ٦٤٨ : الظلم منهم.
٢ ـ سوء أخلاق
اليهود وفساد عقولهم.
٣ ـ شعور اليهود
بفسقهم وبعد ضلالهم جعلهم يعملون على
الصفحه ٢٩٣ : الواقع وليس فيها قبيح
إلا إذا طلبت من غير حلّها وأخذت بشره ونهم فأفسدت أخلاق آخذها أو طغت عليه محبتها
الصفحه ٤٧٧ : زال السياق
الكريم في هداية المؤمنين ، وبيان الأحكام الشرعية لهم ليعملوا بها فيكملوا
ويسعدوا ففي الآية
الصفحه ٦٠٦ : ، (وَأَقْرَضْتُمُ اللهَ
قَرْضاً حَسَناً) أي زيادة على الزكاة الواجبة والعامة في الإنفاق وفي تزكية
النفس بالإيمان
الصفحه ٧٠ : ء الأخلاق ليتجنب مثلها المسلمون.
٢ ـ حرمة الاعتراض
على الشارع ووجوب تسليم أمره أو نهيه ولو لم تعرف فائدة