الصفحه ٤١٨ : القربان.
(فَلِمَ
قَتَلْتُمُوهُمْ) : الاستفهام للتوبيخ ، وممن قتلوا من الأنبياء زكريا ويحيى
عليهماالسلام
الصفحه ٤٥ : (تَتَلَقَّاهُمُ
الْمَلائِكَةُ).
(٤) يتساءل البعض :
هل آدم ارتكب بأكله من الشجرة كبيرة ، وهل يجوز في حق الأنبيا
الصفحه ٦٢ : ) : ذلك اشارة الى ما أصابهم (٣). من الذلة والمسكنة والغضب وبأنهم أى بسبب كفرهم وقتلهم
الأنبياء وعصيانهم
الصفحه ٨٣ :
(٣) أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ (٩١) وَلَقَدْ جاءَكُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ
الصفحه ١١٢ : .
معنى الآيتين :
ما زال السياق في
تذكير المشركين وأهل الكتاب معا بأبي الأنبياء وإمام الموحدين إبراهيم
الصفحه ١١٨ : نشرك به في عبادته سواه.
(٣) الإسلام هو ملّة
سائر الأنبياء ، وإن تنوعت أنواع التكليف عندهم ، واختلفت
الصفحه ٢٤٢ : لقوله صلىاللهعليهوسلم
«لا تخيّروا بين الأنبياء ولا تفضلوا بين أنبياء الله» أي لا تقولوا فلان خير من
الصفحه ٣٦١ : الأنبياء بغير حق وعصيانهم المستمر واعتداؤهم الذي لا ينقطع
فقال تعالى (ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَكانُوا
الصفحه ٤٠٤ : الأولى (١٦١) ينفى تعالى أن يكون من شأن الأنبياء أو مما يتأتى صدوره عنهم
الإغلال وضمن تلك أن أتباع الأنبيا
الصفحه ٤١٩ : الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِياءُ سَنَكْتُبُ ما
قالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيا
الصفحه ٥٠٥ : الآية
إشارة أصرح من عبارة على خلافة أبي بكر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
، إذ ذكر تعالى الأنبياء ثم ثنى
الصفحه ٥٦٥ : : «قلت يا رسول الله كم كانت الأنبياء وكم كان
المرسلون؟
قال : كانت الأنبياء مائة ألف نبي
وأربعة وعشرين
الصفحه ٥٧١ : عبد الله عيسى ورسوله والمنزلة على محمد صلىاللهعليهوسلم.
٣ ـ قتلهم
الأنبياء كزكريا ويحيى وغيرهم
الصفحه ٦١٥ :
عَلَيْكُمْ) : منها نجاتهم من فرعون وملائه.
(إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ) (٢) : منهم موسى وهرون
الصفحه ٦١٦ : عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ) كموسى وهرون عليهماالسلام (وَجَعَلَكُمْ (٢) مُلُوكاً) تملكون