الصفحه ٤٤٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم
لقوله : «إنا معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة».
(٣) إن كان الولد
خنثى
الصفحه ٤٦٤ : بكم فتأخذوا
النافع وتتركوا الضار ، كما يريد أن يهديكم طرائق الصالحين من قبلكم من أنبياء
ومؤمنين صالحين
الصفحه ١٧٥ : وانتصر عليهم فهلكوا. كما أمرهم بالإحسان في أعمالهم كافة وإحسان الأعمال
إتقانها وتجويدها ، وتنقيتها من
الصفحه ٢٠٦ : لا في
المعاشرة والمآكلة والمشاربة ، وإنما في الجماع فقط أيام سيلان الدم بل لا بأس
بمباشرة الحائض في
الصفحه ٢١٤ :
اللهِ) وهي هنا المعاشرة الحسنة فلا جناح أى لا إثم فيما فدت (٣) به نفسها فلها أن تعطي المال للزوج وله أن
الصفحه ٢١٩ : على المعاشرة الحسنة بالمعروف وكانت هذه الآية استجابة لأخت معقل بن يسار
رضي الله عنه حيث أرادت أن ترجع
الصفحه ٤٥٢ : .
(٢) من المعاشرة
بالمعروف : أن لا يعبّس في وجهها بغير ذنب وأن يكون منطلقا في القول ، لا فظا ولا
غليظا
الصفحه ٤٥٣ : ، او
تترفع عن الزوج وتتمرد عليه وتبخسه حقه في الطاعة والمعاشرة بالمعروف أما إن أتت
بفاحشة مبينة لا شك
الصفحه ٥٥٢ : والمعاشرة بالمعروف.
٤ ـ الترغيب في
الإصلاح والتقوى وفعل الخيرات.
٥ ـ الفرقة بين
الزوجين إن كانت على مبدأ
الصفحه ١٢٠ : على الأنبياء كافة ، وما أوتي موسى
وعيسى من التوراة والإنجيل خاصة ، مع عدم التفرقة بين رسول ورسول
الصفحه ٣٨٧ :
وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (١٤٨))
شرح الكلمات :
(١) (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍ) : كثير من الأنبيا
الصفحه ٨٤ : أمر الله رسوله أن يبطل دعواهم موبخا إياهم بقوله : (فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللهِ
مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٩١ : ساعدة «يحشر يوم القيامة أمّة وحده».
(٣) عدد الأنبياء
مائة وأربعة وعشرون ألف نبي ، والرسل منهم ثلاثمائة
الصفحه ٣٠٠ :
ذلك النبيين بغير
حق (١) ولا موجب للقتل ، ويقتلون الذين يأمرونهم (٢) بالعدل من أتباع الأنبيا
الصفحه ٣٣٩ : الله نبيا من الأنبياء إلّا أخذ
عليه الميثاق لئن بعث الله محمدا وهو حي ليؤمنن به ولينصرنه وأمره أن يأخذ