الصفحه ٥٨٤ : (٣) تضلوا في قسمة التركات فتخطئوا الحق وتجوروا في قسمة
أموالكم. (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ (٤) عَلِيمٌ) فلا
الصفحه ١٥٠ : (٢) أهل الكتاب تندد بصنيعهم وتريهم جزاء كتمانهم الحق وبيعهم
العلم الذي أخذ عليهم أن يبينوه بعرض خسيس
الصفحه ٢١١ : ء عشرتها فيطلقها زوجها أو
القاضي.
(يَتَرَبَّصْنَ) : ينتظرن.
(قُرُوءٍ) : القرء إما مدة الطهر ، أو مدة
الصفحه ٢٢٧ : البناء ولم يكن سمي لها مهر ، ومستحبة لغيرها هذا أشهر المذاهب
وأقربها من الحق ، ومقدار المتعة موكول إلى
الصفحه ٣١٨ : الأجانب.
(قَضى أَمْراً) : أراده وحكم بوجوده.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في حجّاج وفد نصارى
الصفحه ١٥٦ : الدية فقط وأخبر تعالى بحكم أخير في هذه القضية وهو أن من أخذ الدية وعفا
عن القتل ثم تراجع وقتل فقال
الصفحه ١٧٨ : قابل إن تيسر ذلك للعبد ، لأن الرسول صلىاللهعليهوسلم قضى هو وأصحابه العمرة التي صدوا فيها عن المسجد
الصفحه ١٨٦ : الْغَمامِ
وَالْمَلائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (٢١٠))
شرح الكلمات
الصفحه ١٨٨ : تعالى (وَقُضِيَ الْأَمْرُ) أي إذا جاء الله تعالى لفصل القضاء وانتهى الأمر إليه فحكم
وانتهى كل شيء فعلى
الصفحه ٢٦٣ : العبادة فبعضهم يقول يا سيدي فلان إن قضى الله حاجتي فعلت لك كذا ، وآخر
يقول : إن حصل لي كذا ذبحت لك أو
الصفحه ٣١٧ : يَخْلُقُ ما
يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٧))
شرح الكلمات
الصفحه ٤١١ : في هذه القضية. والقول الذي تشهد له
نصوص الكتاب والسنة هو أنّ الإيمان يقوى ويضعف فإذا قوي زاد عمل
الصفحه ٤٧٠ : ) ، فرد القضية إلى سنته فيها وهي كسب الإنسان. كقوله تعالى
: (فَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً
الصفحه ٥٠٢ :
وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ)
نزلت في الزبير والأنصاري في قضية سقي البستان إذ اختلفا وأتيا رسول الله
الصفحه ٤٤٦ : السدس والباقي للإخوة لأم ، ولا شيء
للأخ لأب أو لهما معا. وسميت بالحمارية ، لأنهم لمّا منعوا قالوا للقاضي