الصفحه ٢٧٥ : شاهد أي ان انعدم الشاهد الثاني قضي القاضي بالشاهد واليمين التي
يحلفها المطالب بالبيّنة ومن هنا إن وجد
الصفحه ٤٧٤ : ، أو يبعث القاضي كذلك الكل
جائز لقوله تعالى : (فَابْعَثُوا) وهو يخاطب المسلمين على شرط أن يكون الحكم
الصفحه ١٠٤ : لَهُ
قانِتُونَ (١١٦) بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما
يَقُولُ لَهُ كُنْ
الصفحه ٥٠٣ : عَلِيماً (٧٠))
__________________
(١) قضى أهل العلم
أنّ السيل إذا كان بسبب مطر فإنّ الأعلى يقدّم على
الصفحه ٧٣ : وخلفا من الغش والاحتيال بتحريف الكلام وتبديله تعمية وتضليلا حتى
لا يهتدى الى وجه الحق فيه ومن كان هذا
الصفحه ٣١٦ : إليه
فهو بذلك نبيّه ورسوله ، وما جاء به من الدين هو الحق ، وما عداه فهو باطل ، وبذلك
تقرر مبدأ التوحيد
الصفحه ٥٢٥ : شيئا لما قضى الله تعالى له باللعن والخلود في جهنم إذ قال
تعالى : (وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً
الصفحه ٦٣٣ :
فِتْنَتَهُ) أي إضلاله عن الحق لما اقترف من عظائم الذنوب وكبائر
الآثام (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
مِنَ
الصفحه ٥٥٥ : الحق من شخص إلى آخر حيث أقامكم الله
ربكم شهداء له في الأرض تؤدى بواسطتكم الحقوق إلى أهلها ، وبناء على
الصفحه ٥٤٩ : ء والأطفال من الميراث بالمرة وكان اليتامى لا يراعى لهم جانب ولا
يحفظ لهم حق كامل فلذا نزلت الآيات الأولى من
الصفحه ٦٥٢ :
جاء من الدين الحق
وعملوا به ، (وَاتَّقَوْا) الكفر والشرك وكبائر الذنوب الفواحش ، لكفر الله عنهم
الصفحه ١٦٩ : ) : المراد به هنا بالرشوة وشهادة الزور ، واليمين الفاجرة
أي الحلف بالكذب ليقضي القاضي لكم بالباطل في صورة حق
الصفحه ٢٠٩ :
يؤاخذهم بما كسبت قلوبهم من الإثم وذلك كأن يحلف المرء كاذبا ليأخذ حق أخيه المسلم
بيمينه الكاذبة فهذه هي
الصفحه ٢٦٤ : الزكاة إعلانها
أفضل من إسرارها. هذا ومرد القضية إلى حال المتصدق والمتصدق عليه فإن كان المتصدق
بإعلانه
الصفحه ٥٤٦ : اليهودي أن نبيهم وكتابهم ودينهم وجد قبل
كتاب ونبي المسلمين ودينهم فهم أفضل ، ورد عليه المسلم بما هو الحق