الصفحه ٤٧ : على انضمام قيد إليه ، فحينئذ يكون المرجح هو
المجموع الحاصل من الأمر الذي كان حاصلا ، مع انضمام هذا
الصفحه ١٠٨ : المدلول بدليل آخر.
الوجه الثاني : إن
مذهب الجبرية : أن حصول الفعل عند مجموع القدرة والداعي : واجب
الصفحه ١٣٦ : لم يكن من قرينة ترجح المعنى المراد
فقد اختلف في إرادة كل واحد من معنييه أو معانيه. لا المجموع من حيث
الصفحه ١٤٢ :
الوقتين بالوقوع والوقت الآخر باللاوقوع. إن كان لانضمام أمر آخر إليه كان اللطف
المؤثر في الترجيح هو المجموع
الصفحه ١٨٤ : الصحة ، إلا أن مجموعها ، ربما بلغ مبلغ القطع
واليقين. وبهذا الطريق تمسكنا بالمعجزات المروية بالآحاد. إلا
الصفحه ٣٤ : محيي الدين عبد الحميد) ١ / ٢٩٨ ـ ٣١٠ ؛ (وبتحقيق هلموت ريتر) ٢٢٨ ـ ٢٤٣ و ٥٣٨
ـ ٥٤٢ ؛ الفرق بين الفرق
الصفحه ١٨٧ : ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة ؛ وفي تفسير سورة طه من
طريق مهدي بن ميمون عن محمد بن سيرين
الصفحه ٢٩١ : غريب لا نعرفه إلا من حديث محمد بن أبي حميد ويقال له حماد بن أبي حميد وهو
أبو إبراهيم المدني وليس هو
الصفحه ٩ : على قاعدة
ثانية متممة للأولى :
«إن الفعل واجب
الحصول عند مجموع القدرة والداعية» وهما أي القدرة
الصفحه ١٠ : طريفا من «مجموع» رأي الفلاسفة والأشاعرة والجبرية. والله سبحانه وتعالى
أعلم.
رحم الله «الإمام»
فقد خطى
الصفحه ٢٢ : الرازي «لقد
تأملت الطرق الكلامية ...» (الفرقان بين الحق والباطل (١ / ٩٧) ضمن مجموعة الرسائل
الكبرى
الصفحه ٢٣ : من العصيان .. (مجموعة الرسائل الكبرى ١ / ١٣٥ ـ ١٣٦).
بل إن ابن تيمية
يبلغ به الأمر للقول بأن «عبادة
الصفحه ٢٨ : . إنه خير موفق ومعين.
ومجموع الكتاب
مشتمل على مسألة «خلق الأفعال» والكلام في هذه المسألة مرتب على
الصفحه ٣٦ :
والداعية الخالصة يجب الفعل ، وعند فقدان هذا المجموع يمتنع الفعل. وهذا هو القول
بالجبر. إلا أن هذا الكلام
الصفحه ٤٣ : بالتبريد.
بخلاف الأفعال الاختيارية. فإن الموجب للحركة بمنة : هو مجموع القدرة مع حصول
الداعي إلى الحركة يسرة