الصفحه ٢٩٧ : عنه.
(٢)
قال الإمام الأشعري في «مقالات الإسلاميين» :
واختلفت
المعتزلة في البارئ سبحانه هل يوصف
الصفحه ٢١ : الرازي ولا يخفى أنه
لا يعرف بهذا ولا هو اسمه أما اسمه فمحمد وأما ما اشتهر به فابن الخطيب والإمام
الصفحه ١٩ : الرجل ، حتى إن البعض لم يتوانى عن نعته بالكفر ،
وكثيرة هي أيضا الإطراءات التي مدح بها الإمام حتى إن
الصفحه ١٣٦ : الإثبات.
وهو مذهب الإمام الشافعي والقاضي أبو بكر الباقلاني وجماعة من الشافعية وفريق من
مشايخ المعتزلة
الصفحه ٢٠٢ : لله سبحانه أمام علم الإنسان الجزئي والناقص ، والقدرة الكلية الشاملة لله
سبحانه أمام قدرة الإنسان
الصفحه ٢٦٥ : ١ /
١٠٣).
الثاني
: يجوز التكليف بالمحال إلا أنه غير واقع شرعا. وبه قال الإمام القرافي في شرح
تنقيح
الصفحه ١٥ : لنا
الإمام ثروة لا تقدر في العلوم ، واحتلت كتبه مكانا مرموقا ورزق فيها شهرة واسعة
وانتشارا سريعا. قال
الصفحه ٢٤ : إن الرازي كان يقول: كان عليا
شجاعا بخلاف غيره ...» ليس من قول الرازي. بل إنه يروي مذهب الإمامية قائلا
الصفحه ٨٠ : . أما الأشاعرة فقد كانوا
يقولون بأن المعدوم ليس بشيء. وينقل الإمام ابن فورك هذا القول عن الإمام الأشعري
الصفحه ١٠١ :
__________________
(١)
تعرض الإمام الرازي لحد العلم في التفسير فقال رحمهالله : «في أقوال الناس
في حد العلم. قال أبو الحسن
الصفحه ١٢٠ : . والخلاف المنقول ينطبق على الأحكام أكثر مما ينطبق على العقائد القاطعة.
وقد جعل الإمام الغزالي رحمهالله صيغ
الصفحه ١٢٢ : ؛ التبيان في إعراب القرآن للعكبري ٢ / ١١٣١ ؛ تأويل
مشكل القرآن لابن قتيبة ص ٢٥٠.
(١)
قال الإمام أبو الحسن
الصفحه ١٤٧ : إماما في الضلال : معنى. لأن
إمام الهدى ، إن دعى المؤمن إلى الهدى. فهو عبث. لأن الله تعالى ، لما خلق
الصفحه ١٧٤ :
فقهية مع الإمام الذي يتميز عنهم بكونه ملزما في أحكام الله تعالى. وأن أمره نافذ
ولو خالف اجتهاد المجتهدين
الصفحه ١٧٧ : البخاري ومسلم على (٣٢٦) حديثا.
وروى له أصحاب الكتب الستة والإمام مالك (٢٢١٨) حديثا. أي أن له في السنن