الصفحه ٣١ :
__________________
(١)
هو أبو الحسن علي بن إسماعيل بن أبي بشر الأشعري ، إمام أهل السنة في العقائد. ولد
بالبصرة سنة ٢٦٠ (وقيل
الصفحه ١٣ :
ووالده عن أبي
القاسم سليمان بن ناصر الأنصاري. وهو عن إمام الحرمين أبي المعالي الجويني وهو عن
الصفحه ٣١٩ : الأحاديث الموضوعة لجلال الدين السيوطي ـ دار المعرفة ـ بيروت ١٩٨١.
٤٥ ـ موطأ الإمام
مالك رحمهالله ـ تحقيق
الصفحه ١١ :
الإمام فخر الدّين الرّازيّ
حياته وآثاره
هو أبو عبد الله
محمد بن عمر بن الحسين بن الحسن بن علي
الصفحه ١٤ : خراسان بالسلطان علاء الدين تكش خوارزم شاه» وعمل عنده مربيا لولده
محمد فحظي عنده.
ووصل في نهاية
المطاف
الصفحه ٦٣ : .
__________________
(١)
هو أبو علي محمد بن عبد الوهاب الجبائي نسبة إلى جبّا من أعمال خوزستان. من مشايخ
المعتزلة في البصرة
الصفحه ١٨٧ : ابن شهاب عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة ؛ وفي تفسير سورة طه من
طريق مهدي بن ميمون عن محمد بن سيرين
الصفحه ٣٠٤ : محمدة
لمحسن. ولا كان المحسن أولى بثواب الإحسان من المذنب ، وعبدة الأوثان ، وخصماء
الرحمن ، وشهود الزور
الصفحه ٣٢٢ :
١٠٩ ـ البرهان في
أصول الفقه للإمام الجويني ـ تحقيق د. عبد العظيم الدين ـ قطر ١٣٩٩ ه.
١١٠
الصفحه ١٠ : طريفا من «مجموع» رأي الفلاسفة والأشاعرة والجبرية. والله سبحانه وتعالى
أعلم.
رحم الله «الإمام»
فقد خطى
الصفحه ١٧ : سنة ١٩٦٦).
هذه جملة من كتبه رحمهالله. وله غيرها الكثير لكنها أشهر كتبه.
٨ ـ وصيّة الإمام
الرازي
الصفحه ٨٤ : مواقف مختلفة يجعلها الدكتور محمد صالح الزركان ثلاثة
: فمرة أنكر الجوهر الفرد في «المباحث المشرقية» وفي
الصفحه ١٧٨ : ، واشتغل بخدمة النبي. وفي زمان الإمامة ، كان مقدم
الأمة ، والمرجوع إليه في حل المشكلات ، وإزاحة المعضلات
الصفحه ١٩١ : بالقدر» وزاد
بعضهم : «خيره وشره».
قال الإمام الداعي
إلى الله ، فخر الملة والدين ، محمد الرازي ، ختم
الصفحه ٢٠١ : طريق آخر عن علي بن ثابت عن جعفر بن برقان
عن عمران عن أنس. وقد تفرد به الإمام أحمد رحمهالله. وروى نحوه