الصفحه ٧٩ :
عوام السنّة يوم
سرور نظير عيد الشيعة في سنة ٣٨٩ ، وجعلوه بعد عيد الشيعة بثمانية أيام ، وقالوا
الصفحه ٩ :
ذهب الشيعة إلى
أنّه يوم عيدٍ وفرح وسرور ، واعتمدوا على روايات كثيرة استدلّوا بها على كونه
عيداً
الصفحه ٤٨ : .
(١) المواعظ
والاعتبار بذكر الخطط والآثار : ٢٣٠ ، ط نوادر الاحياء في لبنان.
(٢) راجع : رقم (٢)
من أرقام حديث
الصفحه ١٢٧ : ه ،
نواد الاحياء لبنان.
٨٩ ـ موسوعة أطراف
الحديث النبوي الشريف ، محمد السعيد بن بسيوني زغلول ، دار
الصفحه ٧٨ :
القرن الثالث ،
وهذه الأخبار هي مصادر الشيعة ومداركها في اتّخاذ يوم الغدير عيداً منذ عهد طائل
في
الصفحه ١٠ : وقاتل حتّى
قتل ، وإن أباه ابن عمة النبيّ كما أنّ أبا الحسين ابن عمّ النبي!!
وعملوا في مقابل
الشيعة يوم
الصفحه ١٧ : . انتهى (١).
وهذا الذي يذكره
ابن خلكان من كبر تعلّق الشيعة بهذا اليوم هو الذي يعنيه المسعودي في التنبيه
الصفحه ١١ : الشيعة سنوياً تقتل وتحرق
مساجدها لأجل إقامة مراسم العزاء على السبط الشهيد وإقامة الفرح والسرور بيوم
الصفحه ١٤ : بالشيعة فحسب ، وإن كانت لهم به
علاقة خاصّة ، وإنّما اشترك معهم في التعيّد به غيرهم من فرق المسلمين :
فقد
الصفحه ٣٤ : تاريخه ٣ : ٣٥ ، وحكى عن العتيق ثقته ، وعنه عن
البرقاني : نفي الباس عنه وأنه طالبي ، يعني بذلك أنه شيعي
الصفحه ٧٦ :
بعيده فإنّه يوم
عيد ، فقلنا : سبحان الله أعياد الشيعة أربعة : الأضحى والفطر والغدير والجمعة
الصفحه ٨٠ : كونه من أعياد الشيعة الأربعة المشهورة في أوائل
القرن الثالث الهجري.
الصفحه ٨١ :
هذه
حقيقة عيد الغدير ، لكن الرجلين أرادا طعناً بالشيعة ، فأنكرا ذلك السلف الصالح
الصفحه ٩١ : يُعزى إلى الشيعة من قولهم : إن علياً في السحاب ، ولم
يؤوّله أيّ أحد منهم قطّ من أول يومهم على غير تأويله