الصفحه ٧٤ : يعدل ستّين شهراً من أشهر
الحرم ... الحديث (١).
وروى عبد الله بن
جعفر الحميري ، عن هارون بن مسلم ، عن
الصفحه ٩٨ :
٢ ـ شهر بن حوشب
الأشعري :
عدّه الحافظ أبو
نعيم من الأولياء ، وأفرد له ترجمة ضافية في حليته
الصفحه ٤٣ : عبد الله النوري (٢) ، نبّأ أبو جعفر أحمد ابن عبد الله البزّاز ، نبّأ عليُّ
بن سعيد البرقي (٣) ، نبّأ
الصفحه ٢٦ : جامعة ، ودعا
رسول الله عليّاً وأخذ بيده فأقامه عن يمينه فقال : «ألست أولى بكلّ امرئ من نفسه؟»
قالوا
الصفحه ٢١ : أوَّل من صافق النبيَّ صلىاللهعليهوآله وعليّاً : أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وباقي
المهاجرين
الصفحه ٤٩ :
حين سمع قول
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «من كنت مولاه فعليٌّ مولاه» قال لعليّ رضى الله عنه
الصفحه ١٥ : المسلمين قاطبة في التعيّد بذلك اليوم ، سواء رجع الضمير في (أوليائه) إلى
النبيِّ أو الوصيِّ صلّى الله عليهما
الصفحه ٨٦ : » (٦).
وعن ابن شاذان في
مشيخته ، عن علي : أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم عمّمه بيده ، فذنب العمامة من ورائه ومن
الصفحه ١٦ : ء ويقال : إنّه غيضة هناك ، ولمّا رجع النبي صلىاللهعليهوسلم من مكّة شرَّفها الله تعالى عام حجَّة الوداع
الصفحه ٣٧ : مَن كان النبي مولى له وبأيّ معنى فيطّرد ذلك في حق
علي ، وقد فهمت الصحابة من التولية ما فهمناه
الصفحه ٣١ : ، وكسح للنبي تحت شجرتين ، فأخذ
بيد عليّ فقال : «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا : بلى (١) ، قال
الصفحه ٥٦ : : أنّه لمّا قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «من كنت مولاه فعليّ مولاه» قال أبو بكر وعمر رضي الله
عنهما
الصفحه ٦٨ : من أمر بولايته ،
ولا تنتظم أسباب طاعته إلّا بالتمسك بعصمه وعصم أهل ولايته ، فأنزل على نبيّه
الصفحه ٣٠ :
سعيد الخدري ولفظه :
ثمّ قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «هنِّئوني هنِّئوني ، إنَّ الله تعالى خصّني
الصفحه ٦٥ :
عودٌ إلى البدء
[عيد الغدير عند
العترة الطاهرة]
إنّ هذه التهنئة
المشفوعة بأمر من مصدر النبوة