الصفحه ١٢١ : السلام ، أبو بكر أحمد بن علي الخطيب ، دار الكتاب العربي بيروت.
٢٠ ـ تاريخ روضة
الصفا ، مير محمد بن سيد
الصفحه ٩٧ :
رجال سند الحديث :
١ ـ أبو هريرة :
أجمع
الجمهور على عدالته وثقته ، فلا نحتاج إلى بسط المقال
الصفحه ٩٥ : العامي ،
أخبرنا حبشون بن موسى البغدادي ، حدّثنا علي بن سعيد الشامي ، حدّثنا ضمرة ، عن
ابن شوذب ... إلى
الصفحه ٣٣ :
: حدّثني ضمرة ... (١) إلى آخر السند واللفظ المذكورين من طريق الخطيب البغدادي ص
٢٣٢ ـ ٢٣٣ (٢).
وقال
الصفحه ١١٣ :
على أنّ المثوبة
واقعة تجاه حقائق الأعمال ومقتضياتها الطبيعية ، لا ما يعروها من عوارض كالوجوب
الصفحه ١١٠ : الوصول إلى
جامع الأصول ٢ : ٣٩٤.
(٥) الأنعام : ١٦٠.
(٦) صحيح مسلم ٢ :
٥٢٠ باب ٣٦ من كتاب الصيام
الصفحه ١٠٧ :
رمضان ثمّ أتبعه بستّ من شوال فكأنّما صام الدهر.
أخرجه مسلم بعدّة
طرق في صحيحه ١ : ٣٢٣ (٢) ، وأبو داود
الصفحه ١٢٦ : ، المتوفى سنة ٢٣٥
ه ، دار الفكر بيروت ١٤٠٩ ه.
٨٣ ـ ملحقات
الاحقاق ، السيد شهاب الدين الحسيني المرعشي
الصفحه ٧٦ : للحسن بن سليمان : ٤٥.
ورواه العلامة المجلسي في البحار ٩٥ :
٣٥١ عن كتاب زوائد الفوائد للسيد ابن طاوس
الصفحه ٥٩ : عنه في مناقب آل أبي طالب ، قال :
وقال لهم رضيتم بي وليّاً؟
فقالوا : يا محمد قد
الصفحه ٣٦ : من بعدي ، اللهمّ والِ مَن والاه ، وعادِ من عاداه».
فقام عمر إلى علي فقال : ليهنك يا ابن
أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : أيّام
الدنيا أيّام أحبّ إلى الله سبحانه أن يتعبّد له فيها من أيّام العشر في ذي الحجّة
، وأنّ صيام يوم
الصفحه ١٠٩ :
أخرجه ابن ماجة في
سننه ١ : ٥٢٧ (١) ، والغزالي في إحياء العلوم ١ : ٢٢٧ وفيه : من صام ثلاثة
أيّام من
الصفحه ٢٩ : ، عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال : «من صام يوم ثمان عشر من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهراً» ، وهو
الصفحه ١٠ : الثامن عشر من ذي الحجة ، وادّعوا أنه يوم
دخول النبي وأبي بكر الغار.
وأقاموا هذين
الشعارين زمناً طويلاً