الصفحه ٨٠ : في الكافي توفّي سنة ٣٢٩ ، وقبله فرات بن إبراهيم الكوفي
المفسّر الراوي لحديثه الآخر في تفسيره الموجود
الصفحه ٩١ : يُعزى إلى الشيعة من قولهم : إن علياً في السحاب ، ولم
يؤوّله أيّ أحد منهم قطّ من أول يومهم على غير تأويله
الصفحه ١٩ : مستوى أمر دينه الشامخ ، فكان يوماً
مشهوداً يسرُّ موقعه كلّ معتنق للاسلام ، حيث وضح له فيه منتجع الشريعة
الصفحه ٢١ : والأنصار وباقي الناس ، إلى أن صلّى الظهرين في وقت واحد ، وامتد ذلك
إلى أن صلَّى العشاءين في وقت واحد
الصفحه ٧٠ :
وأنزل فيه ما أنزل
، وكمل فيه الدين ، وتمّت فيه النعمة على المؤمنين.
قال : قلت : وأيّ
يوم هو في
الصفحه ١١٦ :
واجباتهم وعدم
الخيانة فيها من الأجر إلّا الرتبة والراتب ، وإنّما يحظى أحدهم بترفيع في المرتبة
أو
الصفحه ٧٣ :
عرفت العيدين والجمعة.
فقال لي : أعظمها
وأشرفها يوم الثامن عشر من ذي الحجّة ، وهو اليوم الذي أقام فيه
الصفحه ٨٧ :
وأخرج الحافظ أبو
نعيم في معرفة الصحابة ، ومحبّ الدين الطبري في الرياض النضرة ٢ : ٢١٧ (١) ، عن عبد
الصفحه ١١٤ :
بل من الممكن أن
يُقال : إنّه ليس في نواميس العدل ما يحتّم ترتيب أجر على إقامة الواجب وترك
المحرّم
الصفحه ٣٧ : مَن كان النبي مولى له وبأيّ معنى فيطّرد ذلك في حق
علي ، وقد فهمت الصحابة من التولية ما فهمناه
الصفحه ٦٩ : اليوم ومثوبة مَن عمل البرّ فيه :
ففي تفسير فرات بن
إبراهيم الكوفي في سورة المائدة ، عن جعفر بن محمّد
الصفحه ٧٢ : .
فقلت : ما ينبغي
لنا أن نفعل في ذلك اليوم؟
قال : تذكرون الله
عزّ ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر
الصفحه ١٨ :
المضافة المشهورة
، وليست شهرة هذه الاضافة إلّا لاعتقاد خطر عظيم ، وفضيلة بارزة في صبيحتها ، ذلك
الصفحه ٧٥ : الحميري
بعد ذكر صلاة الشكر يوم الغدير وتقول في سجودك : اللهمّ إنّا نُفرِّج وجوهنا في
يوم عيدنا الذي
الصفحه ١١٧ : انْ يَملِكُوا عَبادَتَكَ ، واعْدَدْتَ ثَوابهُم قَبلَ أَنْ
يُفيضُوا في طَاعَتِكَ ، وذلِكَ أنَّ سُنَّتكَ