الصفحه ١٧ : . انتهى (١).
وهذا الذي يذكره
ابن خلكان من كبر تعلّق الشيعة بهذا اليوم هو الذي يعنيه المسعودي في التنبيه
الصفحه ٧٨ : الغدير والعين مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، واليوم الذي ابتدعوا فيه هذا العيد هو الثامن عشر من ذي
الصفحه ٢٣ :
وقال المؤرخ ابن
خاوند شاه المتوفّى ٩٠٣ في روضة الصفا (١) في الجزء الثاني من ١ : ١٧٣ بعد ذكر حديث
الصفحه ١١٥ : من الصحيح الذي أخرجه البخاري في صحيحه ٤ : ٢٦٤ عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «حقّ الله على
الصفحه ٨٨ : الشيرازي في أربعينه (٣) ، وشهاب الدين أحمد في توضيح الدلائل (٤) ، وزادوا : ثمّ قال صلىاللهعليهوسلم : «من
الصفحه ٨ :
مقدّمة الإعداد :
في اليوم الثامن
عشر من ذي الحجة سنة عشرة للهجرة ، جمع النبي الأكرم
الصفحه ٧٣ :
عرفت العيدين والجمعة.
فقال لي : أعظمها
وأشرفها يوم الثامن عشر من ذي الحجّة ، وهو اليوم الذي أقام فيه
الصفحه ٨٤ : : ما يُصاغ للملوك من الذهب والجوهر ، أراد : أنّ
العمائم بمنزلة التيجان للملوك ، لأنهم أكثر ما يكونون في
الصفحه ١٠٠ :
وروى عن كثير بن
الوليد أنّه قال : كنت إذا رأيت ابن شوذب ذكرت الملائكة.
وحكى الجزري في
خلاصته
الصفحه ٨٦ : » (٦).
وعن ابن شاذان في
مشيخته ، عن علي : أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم عمّمه بيده ، فذنب العمامة من ورائه ومن
الصفحه ٩٩ : ء الخراساني ، مولى علي ، سكن البصرة وأدرك أنساً :
عدّه الحافظ أبو
نعيم من الأولياء ، وأفرد له ترجمة في حليته
الصفحه ١١٧ : في مِثالِ الحقِّ ما ضلَّ عن طريقِكَ
ضَالٌّ.
فسبحانَكَ ما
أبينَ كرَمَكَ في مُعامَلَةِ مَن أطَاعَك أو
الصفحه ٨٥ :
جاء في الحديث (١).
[تتويج النبي لعلي
بالعمامة]
فعلى هذا الأساس ،
عمّمه رسول الله
الصفحه ٧٤ :
على المؤمنين ،
وأكمل لهم فيه الدين ، وتمم عليهم النعمة ، وجدّد لهم ما أخذ عليهم من العهد
والميثاق
الصفحه ٨٣ :
التتويج يوم الغدير
[العمائم تيجان
العرب]
ولمّا عرفت من
تعيين صاحب الخلافة الكبرى للملوكيّة