الصفحه ٩١ : يُعزى إلى الشيعة من قولهم : إن علياً في السحاب ، ولم
يؤوّله أيّ أحد منهم قطّ من أول يومهم على غير تأويله
الصفحه ١٠٦ :
كفّه هذا الحديث؟!
مع إمكان معارضة ابن كثير بمثل قوله في الجانب الآخر ، لمخالفته لما اثبتناه من
الصفحه ١١٠ :
٧٨ (١) ، وأخرج الترمذي (٢) والنسائي (٣) كما في تيسير الوصول ٢ : ٣٣٠ (٤) : من صام من كلّ شهر ثلاثة
الصفحه ١٦ :
ومن يراه رابع
الخلفاء ، فلن تجد في المسلمين من ينصب له العداء ، إلّا شذّاذ من الخوارج مرقوا
عن
الصفحه ١٩ : مستوى أمر دينه الشامخ ، فكان يوماً
مشهوداً يسرُّ موقعه كلّ معتنق للاسلام ، حيث وضح له فيه منتجع الشريعة
الصفحه ٢١ : والأنصار وباقي الناس ، إلى أن صلّى الظهرين في وقت واحد ، وامتد ذلك
إلى أن صلَّى العشاءين في وقت واحد
الصفحه ٨٨ :
الملائكة» (١).
وبهذا اللفظ رواه
جمال الدين الزرندي الحنفي في نظم درر السمطين (٢) ، وجمال الدين
الصفحه ٨٩ :
والحافظ الزرندي
في نظم درر السمطين (١) ، والسيد محمود القادري المدني في الصراط السوي
الصفحه ١٠٧ :
[دفع شبهة ابن
كثير]
ويقال في دحض هذه
المزعمة بالنقض تارة ، وبالحلّ أخرى :
أمّا النقض : فبما
جا
الصفحه ٩ : فيها الكثير من هذه التعصّبات والمجازر الطائفية ضد مذهب أهل البيت عليهمالسلام لأجل اتخاذهم يوم الغدير
الصفحه ٣٩ : في مناقبه من
طريق أحمد بن حنبل بالإسناد عن البراء ابن عازب ... بلفظه المذكور (٢).
٢٤ ـ فخر الدين
الصفحه ٤٢ :
٣٠ ـ عمر بن محمد
الملا :
رواه في وسيلة
المتعبّدين عن البراء ... (١) بلفظ أحمد (٢).
٣١ ـ الحافظ
الصفحه ٤٨ :
٣٧ ـ تقيّ الدين
المقريزي المصري ، المتوفّى ٨٤٥ :
ذكره في الخطط ٢ :
٢٢٣ بطريق أحمد عن البراء بن
الصفحه ٧١ :
قلت : جعلت فداك ،
وما ينبغي لنا أن نصنع فيه؟
قال : تصوم (١) يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله
الصفحه ٧٣ :
عرفت العيدين والجمعة.
فقال لي : أعظمها
وأشرفها يوم الثامن عشر من ذي الحجّة ، وهو اليوم الذي أقام فيه