الصفحه ٦٥ :
عودٌ إلى البدء
[عيد الغدير عند
العترة الطاهرة]
إنّ هذه التهنئة
المشفوعة بأمر من مصدر النبوة
الصفحه ١١٧ : عاقَبتَ ، وشَاهِدَةٌ بانّكَ متفضِّلٌ على
مَنْ عَافيتَ ، وكلٌّ مُقرٌّ على نفسِهِ بالتقصيرِ عمّا استوجبتَ
الصفحه ١١٤ :
بل من الممكن أن
يُقال : إنّه ليس في نواميس العدل ما يحتّم ترتيب أجر على إقامة الواجب وترك
المحرّم
الصفحه ١١٦ : غايةً إلّا حَصَلَ عَلَيْهِ مِنْ إحسَانِكَ مَا
يُلزِمُهُ شُكْراً ، ولَا يَبلُغُ مَبْلغاً مِنْ طَاعَتِكَ
الصفحه ٧٨ : اتخاذهم له مؤاخاة النبي صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب يوم غدير خمّ ، والغدير : على ثلاثة أميال
من
الصفحه ١١٨ :
ثمَّ لم تَسُمهُ
القِصاصَ فيما أكَلَ مِن رزقِكَ الّذي يقوَى بهِ على طَاعتِكَ ، ولم تحمِلهُ على
الصفحه ١١٣ :
على أنّ المثوبة
واقعة تجاه حقائق الأعمال ومقتضياتها الطبيعية ، لا ما يعروها من عوارض كالوجوب
الصفحه ٢٢ :
فوج يقول : «الحمد
لله الذي فضَّلنا على جميع العالمين» ، وصارت المصافقة سنّة ورسماً ، واستعملها
مَن
الصفحه ٣٧ : مَن كان النبي مولى له وبأيّ معنى فيطّرد ذلك في حق
علي ، وقد فهمت الصحابة من التولية ما فهمناه
الصفحه ٩ :
ذهب الشيعة إلى
أنّه يوم عيدٍ وفرح وسرور ، واعتمدوا على روايات كثيرة استدلّوا بها على كونه
عيداً
الصفحه ٥٩ :
علينا ما بقيت وما بقينا
١٠
ـ أبو القاسم فرات بن إبراهيم الكوفي ، من أعلام القرن الثالث الهجري
الصفحه ١٠٤ : الاصبهاني المتوفى ٤٣٠ ، وروى في كتابه ما نزل
من القرآن في علي ، قال حدثنا محمد بن أحمد بن علي بن مخلد
الصفحه ٧٠ :
وأنزل فيه ما أنزل
، وكمل فيه الدين ، وتمّت فيه النعمة على المؤمنين.
قال : قلت : وأيّ
يوم هو في
الصفحه ٦٦ : أحدٌ من الحضور ، وصدر من عمر ما يشبه
التقرير لكلامه ، وذلك بعد نزول آية التبليغ ، وفيها ما يشبه التهديد
الصفحه ٧٧ :
ما عشتَ أراك الدهرُ عجباً
[شبهة النويري
والمقريزي في أنّ عيد الغدير ابتدعه علي بن بويه]
إلى