الصفحه ٥٣ :
الروافض ، بلفظ مرّ ص ١٤٣ (١).
٥٢ ـ ميرزا محمد
البدخشاني :
ذكره في كتابيه
مفتاح النجا في مناقب آل العبا
الصفحه ٣٥ : كتابه فضائل
الصحابة بالإسناد عن البراء بن عازب (٣) ،
__________________
(١) مرّ ذكره برقم (٦)
من
الصفحه ٣١ : ، وكسح للنبي تحت شجرتين ، فأخذ
بيد عليّ فقال : «ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟» قالوا : بلى (١) ، قال
الصفحه ٣٢ :
١٥ ـ الحافظ أبو
بكر البيهقي ، المتوفّى ٤٥٨ :
رواه مرفوعاً إلى
البراء بن عازب ، كما في الفصول
الصفحه ٥٤ : الطبري ما أخرجه من طريق أحمد عن البراء (٥).
__________________
(١) معارج العلى في
مناقب المرتضى
الصفحه ٨٠ : جرت عليه سنن الأنبياء
من اتخاذ يوم نصبوا فيه خلفاءهم عيداً ، كما جرت به العادة عند الملوك والأُمراء
من
الصفحه ٩٨ : فقال : ما أحسن حديثه ووثّقه
وأثنى عليه ، وقال مرّة : ليس به بأس ، وقال العجلي : هو شامي تابعي ثقة
الصفحه ١٢٠ : ، الشيخ عبد الحق ، ط نول كشور في لكهنو.
٩ ـ الاقبال
بالأعمال الحسنة فيما يعمل مرّة في السنة ، علي بن
الصفحه ٤٦ : ] نزلت في
فضل عليّ بن أبي طالب رضى الله عنه ، فأخذ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
بيده وقال : «من كنتُ
الصفحه ٤٧ : المصطفى
المرتضى والبتول والسبطين : ١٠٩ ، ط مطبعة القضاء.
(٢) مرّ ذكره برقم (٣٢)
من أرقام حديث التهنئة
الصفحه ٤٣ : ، ط مؤسسة المحمودي. وص ٦٤ ، ط دار الأضواء.
(٥) مرّ ذكره برقم (٨)
من أرقام حديث التهنئة.
(٦) في المصدر
الصفحه ٥١ : عنهما (٢).
ثمّ قال : قال
الحافظ الذهبي : هذا حديثٌ حسنٌ اتفق على ما ذكرنا جمهور أهل السنة. انتهى
الصفحه ٦٨ :
للمؤمنين ، وتبيان
خشية المتّقين ، ووهب من ثواب الأعمال فيه أضعاف ما وهب لأهل طاعته في الأيّام
قبله
الصفحه ١٦ : للصلاة والدعاء والخطبة وإنشاد الشعر على ما فُصِّل في
المعاجم.
ويظهر من غير مورد
من الوفيات لا بن خلكان
الصفحه ١٤ :
فأيّكم له سهم كسهمي
سبقتكم إلى الإسلام طرّاً
على ما كان من فهمي وعلمي