الصفحه ١٠٠ : : ١٧٠ عن أحمد وابن معين ثقته (١).
وفي تهذيب ابن حجر
٥ : ٢٥٥ ما ملخّصه : سمع الحديث وتفقّه ، كان من
الصفحه ١٠١ :
وذكر الجزري في
خلاصته : ١٥٠ ثقته عن أحمد والنسائي وابن معين وابن سعد (١).
وفي تهذيب ابن حجر
ما
الصفحه ٣٧ : خذله ، وأدر الحق معه حيث دار ، ألا هل بلّغتُ؟» ثلاثاً.
فادعت الإمامية أن
هذا نصّ صريحٌ ، فإنّا ننظر
الصفحه ٩٨ : ، ووثقه
يحيى بن معين ، وقال يعقوب بن شيبة : هو ثقةٌ على أنّ بعضهم طعن فيه (٢).
وترجمه ابن حجر في
تهذيب
الصفحه ١٢ : من كتابه الغدير ، الطبعة المتداولة ، وقابلتها مع طبعة النجف ،
واستفدت من بعض الفوارق ، أعدت النظر في
الصفحه ١٤ :
وحمزة سيد الشهداء عمّي
وجعفر الذي يضحي ويمسي
يطير مع الملائكة ابن أُمي
الصفحه ١٧ : فصل فيه ، وهم وإن انفردوا عن غيرهم بهذه العقيدة ،
لكنّهم لم يبرحوا مشاطرين مع الأُمة التي لم تزل ليلة
الصفحه ٢٤ : ، المتوفّى ٢٣٥ ، المترجم ص ٨٩ (٢).
أخرج باسناده في
المصنّف ، عن البراء بن عازب قال : كنّا مع رسول الله
الصفحه ٢٥ : ء بن
عازب قال : كنّا مع رسول الله ... إلى آخر اللفظ المذكور من طريق ابن أبي شيبة ،
غير أنّه ليست فيه
الصفحه ٢٦ :
، حدثنا حمّاد بن سلمة ، عن زيد ، وأبو هارون (٢) عن عديّ بن ثابت عن البراء قال : كنّا مع رسول الله
الصفحه ٣١ : البراء بن عازب قال : لَمّا نزلنا مع رسول الله في حجّة
الوداع كنّا بغدير خمّ ، فنادى إنّ الصلاة جامعة
الصفحه ٤٤ : قال : أقبلنا مع النبيّ صلىاللهعليهوسلم في حجّة الوداع ، حتّى إذا كنّا بغدير خمّ فنادى (٤) فينا
الصفحه ٤٦ :
علي بن زيد بن
جدعان ، عن عديّ بن ثابت ، عن البراء قال : أقبلنا مع رسول الله ... الحديث (١).
٣٣
الصفحه ٥١ : مسنديهما ، عن
البراء بن عازب رضى الله عنه قال : كنّا مع رسول الله في حجة الوداع ، ... إلى آخر
اللفظ المذكور
الصفحه ٦٥ : ، والمصافقة بالبيعة المذكورة مع ابتهاج النبي بها
بقوله : «الحمد لله الذي فضّلنا على جميع العالمين» ، على ما