الصفحه ١١ : حامي علوم الآل ،
وماحي رسوم الضلال ، السيد العلامة الكبير البليغ المتكلّم الأصولي ، لسان العترة
، نور
الصفحه ١٤ : وهو ينقسم إلى ستة فصول.
وفي الخامس عن
جملة من أصول مغالط المعتزلة التي أو هموا أنها أدلة وهو ينقسم
الصفحه ٢٤ : المعاد الجسماني ، وأصول مذهبهم تعود إلى مذاهب الفلاسفة
والمجوس وهم من أعظم الفرق ضررا ومكيدة لأن مذهبهم
الصفحه ٣٧ : يتعلق به الغرض ، وهو التنبيه على كثير من أصول مغالط المختلفين فيه ،
وجملة ذلك هو الكلام في معناه ، وفي
الصفحه ٤٤ : : هو الله الخالق البارئ المصور المبدئ المعيد ، الفعال لما يريد ، وفعله هو
جميع أصول العالم وفروعه
الصفحه ٤٦ : : يستعمله كل مدلس ؛ إما عمدا وإما جهلا ، نحو علل الفلاسفة التي
أضافوا إليها التأثير في أصول العالم وفروعه
الصفحه ٥١ : .
(٢) ـ في هامش نخ (أ)
: لعله مع التنافي كما هو معروف في أصول الفقه أو على القول بأن المشترك مجمل كما
يقوله
الصفحه ٥٦ : أصول العالم وفروعه غير خالية من الأعراض المتضادة التي يستحيل اجتماعها
ويدل (٣) وجود كل واحد منها بعد
الصفحه ٧٤ :
أن له صانعا حيا قادرا عالما مريدا مختارا لا مثل له ولا شريك في خلق جميع أصول
العالم وفروعه ، أجسامه
الصفحه ٨٣ : عليهالسلام
، وأصول فرقهم خمس : الأزارقة : منسوبون إلى أبي راشد نافع بن الأزرق ، والأباضية
: إلى عبد الله بن
الصفحه ٩٨ : وعليهم واعتقدوه من جواز
تقديم الأبعد المفضول ، وابتدعوه من الأقوال المزخرفة في الفروع والأصول ، الخارجة
الصفحه ١٠١ : : في ذكر
جملة من أصول مغالط المعتزلة ، التي أوهموا أنها أدلة.
[أما الموضع الأول
ذكر جملة من مقدمات
الصفحه ١٠٨ : ) ، والإمام محمد بن القاسم بن إبراهيم ـ عليهمالسلام
ـ في الأصول الثمانية (٦٦) والإمام المنصور بالله
الصفحه ١٣٤ : من أبا فقد كفر)).
__________________
أصول الفقه ، أنظر
كتاب التحف الفاطمية شرح الزلف الإمامية
الصفحه ١٦٤ :
فساد بالزيادة
والنقصان والتصحيف ؛ فكل ما وجد (١) في كتبنا مما [هو (٢)] يتفاوت في أصول الحق ؛ فنعوذ