الصفحه ١٨٦ :
هذه الأصول من
الأحكام في الحوادث النازلة التي يسوغ فيها الاجتهاد إذ لا نص فيها (١) من كتاب (٢) ولا
الصفحه ١٨٧ : بذلك.
فمما ينبه من ذلك
على أشباهه : إيهامهم أنهم لم يجدوا للأئمة في أصول الدين وأصول الفقه من العلم
الصفحه ٢٠٤ : :
باختلاف علومهم في أصول الفقه وفروعه]
والفرق الخامس :
باختلاف (٤) علومهم في أصول الفقه وفروعه ، وذلك لأن
الصفحه ٢٠٦ : ـ عليهمالسلام ـ ، مبنية على أصول صحيحة معلومة ، وموضوعة بألفاظ فصيحة
مفهومة ، سلكوا فيها (٢) طريقة العرب في
الصفحه ٢٥٥ :
[ذكر جملة من أصول
مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة]
وأما الموضع الخامس :
[وهو (١)] في ذكر
الصفحه ٢٦٤ :
الفصل ـ الصادة عن طريق معرفة الله سبحانه ـ في معرفة أصول التوحيد ، ومعرفة شروط
التحديد بالحدود المنطقية
الصفحه ٣٦٨ :
دعا ما لا ينفع
ولا يضر من دون الله سبحانه فهو ظالم (١).
والمطرفية ، وإن
لم يدعوا الأصول ويعبدوها
الصفحه ٣٨٤ : معارض ،
وقسمت جملة الكلام فيه على ستة فصول :
الأول : في ذكر جملة من أصول الفقه المذكورة في الكتاب
الصفحه ٣٨٥ :
[ذكر جملة من أصول
الفقه المذكورة في الكتاب والسنة وأحكامها]
أما الفصل الأول : وهو في ذكر أصول
الصفحه ٤٠٤ : الكثير من المؤلفات في الأصول
والفروع وغيرها مثل المجزي في أصول الفقه ، وكتاب جامع الأدلة ، وكتاب التحرير
الصفحه ٥٥٢ : علومهم في أصول
الفقه وفروعه.......................... ٢٠٤
الفرق السادس : باختلاف علومهم على
الجملة في
الصفحه ٥٥٣ : من أصول مغالط المعتزلة التي
أوهموا أنها أدلة............................. ٢٥٥
وأما الموضع الخامس
الصفحه ٤٣٤ : تفسير الزهراوين ، وكتاب الجوهرة الشفافة إلى العلماء كافة ، والرسالة
الكافية لأهل العقول الوافية
الصفحه ٤٧٢ : بإجماع الكافة من العرب وقريش بادعاء الشرف
والفخر بالقرب إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وأهل
الصفحه ٧ : ، تأليف / الإمام الحجة عبد الله بن حمزة (ع).
٧ ـ صفوة الاختيار
في أصول الفقه ، تأليف / الإمام الحجة عبد