الصفحه ٢١٣ : وعليه ؛ فإنما (٦) أجمعوا على ذلك لأجل أن الله سبحانه لم يفرق بين وجوب
طاعته وطاعة رسوله ، وطاعة أولي
الصفحه ٢٥٠ : : (قد أنزل الله [سبحانه و (٤)] تبارك اسمه كتابا ، وأرسل رسولا ، وركب عقولا ، ولم يعلم
رسول الله
الصفحه ٢٧٧ : كيفية له ولا مثل ، ومخالفتهم في ذلك لما أمرهم به رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، والاستغنا
الصفحه ٢٩٣ :
عليكم
رسول الله يوم غدير
خمّ
وقوله :
فإن كنت بالشورى
ملكت أمورهم
الصفحه ٢٩٤ : ـ عليهالسلام ـ إلى مبايعة أبي بكر حين جمعت حزم الحطب على داره لتحرق
بمن فيها من ذرية رسول الله
الصفحه ٢٩٧ : إلى عمر عن (٢) غير شورى ، فقام بها عمر وعمل في الولاية بغير عمل صاحبه ،
وليس بيده فيها عهد من رسول
الصفحه ٢٩٩ : ورسوله ، نطق بها الكتاب ،
وجاءت بها السنة.
وقال في كتاب الشرح والتبيين : ورأس النجاة لكم ، فيما اشتبه
الصفحه ٣٠٦ : ] ، فدل على قوم أورثهم الكتاب وهم آل الرسول
المذكورون أولا وآخرا.
وقال في جوابه
للطبريين : إنما تختلف
الصفحه ٣١٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ هاديا لقوم ذلك الوقت.
وقد روينا عن
أبينا رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنه قال : ((من
الصفحه ٣١٥ : الأدلة فضلا عن مجموعها إما في دلالة العقل أو في كتاب
الله سبحانه ، أو في سنة الرسول
الصفحه ٣١٩ : [ـ عليهالسلام ـ] من الله تبارك وتعالى ورسوله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وصحت معصية القوم وظلمهم وتعديهم لأمر
الصفحه ٣٢٠ : أقامه الله سبحانه فيه ورسوله.
وأما الصلاة خلف من ذكرت ففي الصلاة خلاف طويل ، وقد أجازها الأكثر خلف
الصفحه ٣٣٩ : جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ
لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) (٦٤
الصفحه ٣٦٩ : ورسوله أعلم ، [قال] (٢) قال : ((أصبح من عبادي مؤمن وكافر ؛ فأما من قال : مطرنا
بفضل الله فذلك مؤمن بي
الصفحه ٣٧٩ : أنها محنة اختبره بها ليضاعف له
الأجر والثواب عليها.
فهذه جمل (٣) من أقوال رسول الله