الصفحه ١٥٥ : وعويمر أبي الدرداء ومعاوية وواثلة وفي جامع
آل محمد قال محمد بن منصور : بلغنا عن رسول الله
الصفحه ١٥٧ : الأمراء السليمانيين : (وقد قال رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : ((ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة
الصفحه ١٥٩ : ، من أن يكون باطلا أو حقا ؛ فنعوذ بالله من
تكذيب الرسول ، ومكابرة حجج العقول).
وقول الإمام المنصور
الصفحه ١٦٣ :
المسفر : (فإذا
نظر الطالب للحق في اختلاف علماء آل الرسول فله أن يتبع قول أحدهم إذا وقع له الحق
فيه
الصفحه ١٦٧ :
ما روي عن رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لقلة الثقات وطول الزمان ، وها أنا أسمع في حياتي
الصفحه ١٦٩ : (٢) الأمر فيه وجعل ذلك بالدلالات ، والإشارات والعلامات (٣) ، ومنع رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من
الصفحه ١٧٠ : النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ وليس كل أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كان يسأله ويستفهمه
الصفحه ١٧٤ : لها في غير موضعها ، وظلم نفسه بمعصيته لله
(٥) ورسوله في نكثه لبيعته ورجوعه عن جيش أسامة بغير إذن
الصفحه ١٨٨ :
منصوص عليه ، أو فيما يجب رده إليهم ، كما يجب رده إلى الرسول ؛ لأن الله سبحانه
قد أخبر أنهم لو ردوه إليهم
الصفحه ١٩٧ : ـ في شرح الرسالة الناصحة : (وقد روينا عن أبينا رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أنه قال : ((من كان
الصفحه ١٩٩ : ] (٨) ، ولديهم التأويل والبيان ، وبمفاتيح منطقهم (٩) نطق كل إنسان ، ولذلك حث عليهم رسول الله ـ صلّى الله عليه
الصفحه ٢٠٤ : ، وأجبنا عليه ، فشاهده في كتاب الله عزوجل وفي السنة المجمع عليها عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أو حجة
الصفحه ٢٠٨ : تاما فقصر
الرسول ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ عن تبليغه وأدائه؟).
وكذلك ما حكاه
الناصر للحق الحسن بن
الصفحه ٢٠٩ : يكون إمام هدى أو إمام ضلال.
والثالثة :
إجماعهم على أن الإمام السابق قائم في أهل عصره مقام رسول الله
الصفحه ٢١١ :
(ولا أسب إلا من
نقض العهد والعزيمة ، وفي كل وقت له هزيمة ، من الذين بالنفاق تفردوا ، وعلى
الرسول