الصفحه ٤٩٨ : وكرمه ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ، وصلى الله على
سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وسلم
الصفحه ٢٥٦ : آخذ به من وصيتي تقوى الله ، والاقتصار على ما افترض
الله عليك ، والأخذ بما مضى عليه أولوك من آبائك
الصفحه ٢٨١ : ـ عليهماالسلام ـ : (واعلم ـ أي بني ـ أن أحب ما أنت آخذ به من وصيتي تقوى
الله ؛ والاقتصار على ما افترض الله عليك
الصفحه ٣٢٤ : ، والاقتصار على (٤) ما افترض الله عليك ، والأخذ بما مضى عليه أولوك من آبائك
، والصالحون من أهل بيتك ؛ فإنهم لم
الصفحه ١٦٧ : (١) من الروايات الكاذبة علي ما لم أقل ولم أفعل ، فربما يسمع (٢) بذلك أولياء الله فيصدقون به والعهد قريب
الصفحه ٤١٤ : ما ينسب إلى الأئمة ـ عليهمالسلام ـ من الأقوال ، وأقوالا عارض بها ما ينسب إليه من البدع ،
وكثر بها
الصفحه ١٥٣ : علمهم يقصر عن علمه ، ولا يقعون من الغامض على ما يقع عليه ؛ فإذا علموا
ذلك وجب عليهم التسليم).
[ذكر حكم
الصفحه ٣١٠ : كتاب الرد على الملحدين :
الإمامة فرض من الله لا يسع أحدا
جهلها ؛ لأن الحكيم لا يهمل خلقه (٢) مع ما يرى
الصفحه ٢١٣ :
يجب له وعليه ،
ولا يجتمع لمنصف من المتشيعين أن يعتقد أن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ قد بين
الصفحه ٣٥ :
ومنه ما يذكر
مجازا وهو متأول نحو قول الله سبحانه : (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) ـ أي ما أخفي ـ (وَلا
الصفحه ١٣١ : (٣٦١) بسنده إلى علي ـ عليهالسلام
ـ قال : (من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية إذا كان الإمام عدلا برا
الصفحه ٢٩٠ : بالأئمة السابقين من آله.
فإنه لما كان
الكلام في مسائل الإمامة والأئمة ، من أول ما وقع فيه الخلاف
الصفحه ١٢٩ : حجة على ما سيأتي من بيان ذلك إن شاء الله سبحانه (١).
وقوله سبحانه : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٨٥ : من الكتاب لوجب القطع على أنها
متأولة محمولة على خلاف ما أفاد ظاهرها من تفسير الخاص بالعام ، وإلزام
الصفحه ٨٩ : وَتَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ