الصفحه ١٩٤ : لِلَّهِ الْأَمْثالَ) [النحل : ٧٤] ، (وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)
(٣٣) [الأعراف
الصفحه ٤٠٤ : الهادي ـ عليهالسلام ـ للوقت ، وذكره لذلك لا يفيد معنى زائدا على معنى ما ذكره
القاسم ـ عليهالسلام ـ إذ
الصفحه ٥ : حميدان بن يحيى القاسمي (ع) ، ولما اطلع على مجموعة الإمام
أحمد بن الحسين (ع) أثنى عليه وقال ما معناه : هو
الصفحه ٣٨١ : ،
فاعرف ذلك.
والفن الرابع : علم الأدب المشتمل على ما يجري بين جميع المسلمين من التذكير بالله
سبحانه في
الصفحه ٦٠ : أداهم إلى
الخروج من حد العقل ، وإثبات ما لا يعقل ، والجمع بين اسم التوحيد ومعنى التشبيه ،
والاصطلاح على
الصفحه ٣٨٦ : (١) في الشرعيات زندقة.
ومنها : حظر
تأولها (٢) وتحريفها على غير ما يفيده ظاهرها ، ولذلك سميت الباطنية
الصفحه ٦٣ : بعده ، ولا يضاف إلى شيء قبله.
قالوا : ومثل (١) العقل الأول المنفعل منها كمثل الثاني الذي رتبته ما بين
الصفحه ١٤٢ : على أن
ذلك يكون حجة عليهم ؛ لأنه قد اجتمع لعلي ـ عليهالسلام ـ من الفضائل ما لا يمكنهم جحدها ، ولا
الصفحه ٤٨٧ : ليس (١) من أهله؟
وإنما الذي أجمع
عليه المحققون (٢) من الزيدية هو أنه إذا اجتمع جماعة من آل محمد
الصفحه ٤٦٢ : الله ـ صلّى الله عليه وعليهم ـ وورثة
علمه ، وصفوته (٢) من خلقه ؛ فينتج العجب الذي ذكرنا أنه لا فضل إلا
الصفحه ١٣ : التطريف
بالاعتزال
ولما اطّلع على
مجموعه الإمام أحمد بن الحسين (ع) أثنى عليه وقال ما معناه : هو
الصفحه ٥٠٦ :
فما لهم إلا
عليه معتمد
إذ ما لهم من
دونه من ملتحد
ولا إله غيره
باق صمد
الصفحه ١٣٤ : ،
وجعل الشجاعة في قلبه ، وألبسه الهيبة على عدوه ، وهو أول من آمن بي ، وهو أول من
وحد الله معي ، وهو سيد
الصفحه ٤٠٠ :
حادثة حتى يقول بها [قائل و] (١) قبله قائل إلى ما لا نهاية له.
ومنها : ما فيه من
الجمع بين القول بأنه
الصفحه ١٦٤ : إلى الحق ـ صلوات الله عليه ـ بابا
مزيودا عليه ، منسوبا إليه ، ما وضعه قط ، ووجد هو أيضا ـ رحمة الله