الصفحه ٣٩٨ : ـ عليهالسلام ـ ولا يصدق به عليه.
ومنها : ما حكي عن
زيد بن علي ـ عليهالسلام ـ من أنه كان يرى بجواز مناكحة أهل
الصفحه ٢٢٥ : : (وَأَنْ تَقُولُوا
عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ)
(٣٣) [الأعراف] ، وقوله سبحانه : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٣٤٣ : للإخوان جملة من محالات المطرفية تدل
على بطلان ما شابهها من محالات المعتزلة منها قولهم : إن العرض ليس بحال
الصفحه ٩٥ : عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللهِ
ما لا تَعْلَمُونَ (٨٠) بَلى مَنْ كَسَبَ
الصفحه ٢٠٧ : العلم الذي كان كافيا لأهل عصر
النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ ولم يزيدوا عليه إلا ما تدعو الحاجة إلى تبيينه
الصفحه ٢٧٩ : [مثل ما ذكروه من أسمائهم
التي لا أصل لها (٣)].
تم الكتاب والحمد
لله وحده وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ٣٣٤ : الكفر والإيمان : ثم انصدعت من هذه الملة طائفة تحلت باسم الاعتزال .. إلى قوله
بعد ذكره لكثير من تعمقهم
الصفحه ٤٤٢ : والاختيار فلا يجوز أن يكونا طريقا إلى
الإمامة لكون ذلك بدعة لا دليل على صحتها من عقل ولا سمع ، ولأنهما لا
الصفحه ١٩٠ : .
وأما قول من قال
منهم : إن لفظة الاعتزال ما وردت في الكتاب والسنة إلا صفة مدح ؛ فذلك دليل على
أنهم لم
الصفحه ٨٢ : المخلصين ، وليكونوا (٢) في ذلك أسوة وقدوة للمؤمنين ، وليدل [بذلك (٣)] على كذب من نسبه إلى طالع المولود
الصفحه ٣٨٢ : سبحانه [به] (٣) من الدعاء ، ويعتقدون صدقه فيما وعد من الإجابة على حسب ما
يعلمه سبحانه في ذلك من المصلحة
الصفحه ٢٧٢ : له أنه قد أجمع معهم على (٦) ما ادعوه من إثبات أمور زائدة على ذات الباري سبحانه ثابتة
فيما لم يزل
الصفحه ٢٣٦ : فهو ما انطوت عليه الضمائر ، وقوله
: (بَصِيرٌ بِالْعِبادِ) (١٥)
[آل عمران] ، يريد
عالم محيط بكل أمرهم
الصفحه ٨٣ : والخطابية والرزامية والسمنية ، ومن أوضح دليل على إبطال ما
يدّعون من النص على اثني عشر اختلافهم عند موت كل
الصفحه ٢٤٨ : ؛ وأنه ليس له إلا جهة واحدة
يحاذيها ما لاقاه [من الجواهر] (٧) ، وأن الجواهر إذا ائتلفت طولا فهي خط ، وإذا