الصفحه ٢٩٨ : : (أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٩٥ : من الأقوال المنسوبة إليهم ؛ وذلك لأنه (٢) لما كثر حاسدهم على ما آتاهم الله سبحانه من فضله ، وخصهم
به
الصفحه ٣٧١ : ابتليت عبدا
(٤) من عبادي مؤمنا فحمدني وصبر على ما ابتليته فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم
ولدته أمه من
الصفحه ٣٠٦ : لا يمكنه من إنفاذ الحكم فيها ما أمكن الأول
فيكون بذلك عند الله معذورا.
وقال : فالواجب
على الرعية
الصفحه ٤١٦ : ـ عليهالسلام ـ إمام حق يجب تصديقه في كل ما قال وادّعى ، فهل يجب
تصديقه فيما ذكر وأخبر به من أنه قد كذب عليه
الصفحه ١٩٨ : .
ومما يؤيد ذلك وينبه
على ما عداه من أقوال الأئمة :
__________________
(١) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٣٨٥ : ، والاختلاف المحظور والجائز ،
وبين ما يرجع المجتهد فيه إلى نفسه أو إلى غيره ، ونحو ذلك مما يمكن من عرفه رد كل
الصفحه ١٧٣ : ـ عليهالسلام ـ : (ولا يشبّه إجماع العترة بشهادة الجارّ إلى نفسه ؛ لكون
إجماعهم منصوصا عليه من جهة غيرهم ، قال
الصفحه ١٦٥ : غير خارجة منه.
إلى قوله : وأما
ما يعترض به من الاختلاف بين ولد الحسن وولد الحسين في التأويل والسير
الصفحه ٢٢٦ : سبحانه [عليهم (٣)] أن يقولوا عليه ما لا يعلمون ، وقد أخبر [الله (٤)] سبحانه أنهم (٥) لا يحيطون به علما
الصفحه ٥٣ : أن ذلك كله وما أشبهه متأول على غير ما يفيده ظاهره ؛
لأنه سبحانه لا يجوز أن يوصف بالحاجة إلى المكان
الصفحه ٤٥٣ : بطلان ما اختلفنا فيه ؛ هذا مع ما ذكره ـ عليهالسلام ـ من الأدلة على بطلان قولهم بالنص.
من ذلك : قوله
الصفحه ٥٣٠ : ................ ٨٠
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعاجِلَةَ عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنا لَهُ
الصفحه ٣٦١ : يعلمونه (٢) ، وكفى بذلك دليلا على إبطال ما تدعيه المطرفية وأشباههم
من معرفة علل جميع المخلوقات وإضافتهم
الصفحه ٩٢ : ، ألزموا
الخروج من المذهب.
وقد تقدم ذكر ما
يدل على بطلان قولهم إنه لا قدرة للمكلف على فعل ما كلف فعله