الصفحه ٥٤٢ : نظر إلى من هو دونه في دنياه فحمد الله على ما فضله عليه كتب شاكرا صابرا
الصفحه ١٨ : الكتاب فقد
تمت قصاصته على ثلاث نسخ ما عدا الجواب على المسائل الشتوية والشبه الحشوية ، وخبر
خولة الحنفية
الصفحه ١٢٠ : إلى عام : نحو ما ذكره
الله سبحانه من موالاة
المؤمنين والمؤمنات بعضهم لبعض ، وإلى خاص : وهو ما أوجب
الصفحه ١٦١ : يعرف السامع له معناه وحمله على ما توهم ، أو يكون مما ألجأت الضرورة
إلى تظهيره وترك بيانه كما قال القاسم
الصفحه ٦٥ : الدليل هو الذي يستدلون به على ما أشبه هذه
المسألة من [جميع] (٣) مسائل التوحيد.
قالوا : ولا سبيل
لأحد
الصفحه ٣٧٢ : تعجبون من أسامة المشتري إلى شهر إن أسامة لطويل
الأمل ، والذي نفسي بيده ما طرفت عيني فظننت أن تقر حتى يقبض
الصفحه ٥٣٧ : أنصب له
ميزانا أو أنشر له ديوانا ، وأنه سبحانه قال : إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا
فحمدني وصبر على ما
الصفحه ١٨٨ : ، وفي كتب الأئمة أولى من مدحهم لأجل
إتيانهم بما لا يعقل ، وبما يعلم كونه محالا على ما يأتي بيانه إن شا
الصفحه ٣٧٨ : موت
الآباء والأولاد.
وقوله ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : وكذلك جبلهم على ما شاء من خلق
أجسامهم
الصفحه ٣٦٦ : (٣) من يصبر عليه من الله سبحانه ثوابا ، كما لا يستحقه من
ألقى بنفسه إلى التهلكة ، ونحو ذلك ، وكما لا
الصفحه ١٢٤ : أئمة العترة وينسبهم إلى التفرق في الدين.
والسادس : في ذكر
جملة مما يجب أن يحمل عليه ما اختلف من
الصفحه ١٥٩ : يفترقا حتى يردا علي الحوض))).
[ذكر جملة مما يجب
أن يحمل عليه ما اختلف من الأقوال المنسوبة إلى الأئمة
الصفحه ٢٩٩ : (من) (١) أنهم الحاكمون بآرائهم واختيارهم (عليها) (٢) ، وأن الخيرة فيها ما اختاروا ، والرأي منها وبها
الصفحه ٣٦٨ : (٢) من دون الله (٣) سبحانه عبادة ظاهرة ؛ فقد أوجبوا لها ما لا (٤) يقدر عليه إلا الله سبحانه ، وهو فعل
الصفحه ١٨٥ :
يطمع فيه (١) طامع إلا من بعد إحكام أصول العلم بالكتاب ، والوقوف على
ما فيه من جميع الأسباب ، من