الصفحه ٢١٢ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا ...) الآية [المائدة : ٥٥] ، و [لا (٦)] ما أراد النبي بقوله: ((من كنت مولاه فعلي مولاه
الصفحه ٦٧ : سبحانه
سميعا بصيرا :
فللمشبهة المجسمة في ذلك مذهب منسوب إلى التفريط في النظر بالعقل الصحيح ، وهو وصفهم
الصفحه ٣١٩ : ما نقل وصح عن
السلف هو ما قلنا ـ يعني التوقف ـ على تلفيق واجتهاد ، وإن كان الطعن والسب من بعض
الصفحه ٢٢٤ :
دون عرض ، ولا إلى
عرض دون جسم ، ولا [إلى (١)] إنسان دون ملك ، ولا إلى ملك دون إنسان ؛ فلما كان ذلك
الصفحه ٣٣٦ : ، ناشئا على الزهد
، بطلا شجاعا ، جامعا لخصال الإمامة ، وكان وقت وفاة أبيه الهادي إلى الحق ـ عليهالسلام
الصفحه ٣٤٧ : [ما أفاد] (٢) قولنا عالم؟ فذلك تكرار (٣) أم أفاد كل واحد من الوصفين غير ما أفاده الثاني فما تلك
الصفحه ٢٢٣ :
إلى قوله : وقد
يشتبه قولي شيء وشيء ، ولا يشتبه المسمى إلا أن أوقع عليه من أي الأشياء هو وما هو
الصفحه ٥١ : جعله الله سبحانه أصلا ، وقدوة كما قال سبحانه : (مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ
الْكِتابِ) [آل
الصفحه ٣٥٦ : دالا على خالق بل خلق الشيء من الشيء أظهر بيانا
وأقرب دلالة إلى (٨) الإنسان ؛ لكون ذلك مشاهدا ومعاينا
الصفحه ٣٩٣ : الطعام ويمشي في الأسواق ، فكذلك لا يجوز
الاعتراض على الإمام بكونه واحدا من آحاد المكلفين ، ليتوصل بذلك
الصفحه ١٩٦ :
الله عليه وآله ـ :
((من كنت مولاه فعلي مولاه)).
الجواب : اعلم
أيها الأخ ـ أكرمك الله ـ أن هؤلا
الصفحه ٨ : ـ المنير ـ على
مذهب الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم ـ عليهماالسلام ـ ، تأليف / أحمد بن
الصفحه ٥٢١ :
ذو وجود ما إن
له من زوالِ
وكذا الفرق بين
أمر وشيء
واشتراك الذوات
والامثال
الصفحه ٣٥١ : [شيء] (٥) معقول ، ولا واسطة.
والخصم إذا كان من
العدلية يجمع على أنه ليس بشيء معقول ، وإذا لم يكن
الصفحه ١٩٩ : يختص به من يشاء ؛
فكنا أهل البيت ممن خصه [الله(٥)] بنعمته وفضله).
وقول الهادي إلى الحق [يحيى بن