الصفحه ٢٣١ : أن يؤديه ذلك النظر إلى إثبات
حركة له سبحانه لا في محل ، وشهوة لا في محل ونحو ذلك من المحالات ؛ التي
الصفحه ١٢٥ :
ثم من بعدهم على
الجملة لمن بلغ درجة (١) السبق ، وجمع خصال الفضل من ولد الحسن والحسين خاصة ،
وأنهم
الصفحه ٨٨ : أن يحتجوا بها على أممهم
، أربع دلالات لكل دلالة طريق من سلكه انتهى به إلى العلم اليقين
الصفحه ٤٣٨ :
أهل بيتي من الأرض
أتى أهل الأرض ما يوعدون [وإذا زالت النجوم من السماء أتى أهل السماء ما يوعدون
الصفحه ٤٥٩ : أهل البيت
مجمعون بحيث لا يعلم خلافه أنهم أفضل الناس لو لا ذلك لما أوجبوا على الأمة الرجوع
إلى أقوالهم
الصفحه ١١ : أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ..) الآية [فاطر : ٣٢] ، والصلاة والسلام على رسوله
الصفحه ٥٤٩ : العترة
وبطلان ما عداه...................... ١٢٦
الأدلة من الكتاب على صحة مذهب العترة
في الإمامة
الصفحه ٢٥٤ : : الخلف الذي يكون بعد الأول الفاني ، فأما ما يقال
به من ثمانين سنة فليس ذلك بشيء ؛ لأنا قد رأينا قوما
الصفحه ٥٤ : ]
وأما الخلاف في
أصل العالم : فقد تقدم ذكر ما زخرفته الفلاسفة في ذلك من الأقوال المبتدعة
المتوهمة.
وأما
الصفحه ١٣٧ : الحوض)).
وقال : ((أوحى
الله إلي في علي أنه سيد المسلمين ، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين [إلى
الصفحه ٤٨٤ : ، وكان مما عارضه به ما تقدم ذكره ،
فانظر كيف جعله من جملة الحاسدين ، فضلا عن أن يكون من العلماء المجاهدين
الصفحه ٨١ : ء].
وقول إبراهيم ـ على جميعهم (٢)
السلام ـ : (أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ (٩٥) وَاللهُ خَلَقَكُمْ
وَما
الصفحه ١٥٧ :
وقول الإمام القاسم بن علي ـ عليهماالسلام ـ في رسالته إلى أهل طبرستان : (معارضنا في التأويل
الصفحه ١٣٢ : ءَ) [آل عمران : ١٤٠].
فجعله سبحانه
للجهاد حق الجهاد ، وللشهادة على الناس في ذرية إبراهيم خاصة دون من
الصفحه ٢٦٩ : يتوهم متوهم (٢) فيها وجها ثالثا.
ومنها : استدلالهم
على إثباتهم للصفة الأخص بقولهم : قد ثبت كون الباري