الصفحه ٥٠٧ :
وكلّ ما أوحى به
يقين
والرافضي علمه
ظنون
هذا الذي من
مذهبي
الصفحه ٣٨٠ : سبحانه نفاعة الخلق على
يديه ، ونحو من يضيف الإلهية إلى عيسى ـ عليهالسلام ـ ، [وأشباه ذلك
الصفحه ٣٠٣ : ء آل الرسول ـ صلوات الله عليهم ـ ،
__________________
(١) ـ نخ (ج) : على
غيره.
(٢) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٣٠٩ :
عليه وآله وسلّم ـ
: ((علي مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي)).
وقال في رسالته
إلى أهل
الصفحه ٤٧٦ :
آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ١٢٦ : العترة وبطلان ما عداه :
فيدل على ذلك :
نصوص الكتاب وموافقها من الأخبار ، وأدلة العقل المستنبطة من أدلة
الصفحه ٤١٣ : الناس من نسبه لأجل ذلك إلى الجهل ، ومنهم من
وصفه بزوال العقل ، ومنهم من غلا ففضله على السلف ، ورفض من
الصفحه ١٤١ : ] (٢) بكتابه الذي يقول فيه : (من أسامة بن زيد [مولى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ (٣)] إلى أبي بكر بن
الصفحه ٣٩٤ : إلى أنفسهم ، وتعويلهم في المبهمات على آرائهم ، كأن كل امرئ منهم إمام
نفسه.
وقوله في صفة
المتعاطين
الصفحه ١٢٢ : القرآن ؛ فكونوا من حرثته وأتباعه ، واستدلوا (٣) به على ربكم ، واستنصحوه على أنفسكم ، واتهموا عليه آراءكم
الصفحه ٣١٧ : المضيئة ، ما كان من النزاع في أمر الإرث ، [وبعد ذلك في أمر النحلة] (١) لفدك وغيره ما شاع في الناس ذكره
الصفحه ١١٣ : الذين أغناهم عن اقتحام
السدد المضروبة دون الغيوب ، الإقرار بجملة ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب ؛
فمدح
الصفحه ٤٨ : الاصطلاحية.
وأما الذكر لجملة من
أمثلة الحقائق المبتدعة (٣) الاصطلاحية :
فمثال ما يصح في اللفظ والمعنى
الصفحه ٩٨ : صلّى الله عليه وعلى
الطيبين الطاهرين من آله.
وبعد ، فإن الغرض
بهذا المختصر وتأليفه ، والأرب الذي دعا
الصفحه ١٣٩ : يجمع كلمتهم ، ويلم شعثهم ؛ فلو لم يدلهم سبحانه على من يتمسكون به في دينهم
ويعرفهم بمن تكون على يديه