الصفحه ٢٩٣ :
سبقتكم إلى
الإسلام طرا
صغيرا ما بلغت
أوان حلمي
وآتاني ولايته
الصفحه ٤٤٣ :
مما رخص في مثله (٤) نحو درء المار و (٥) تسوية الثياب والتأخر (٦) من صف إلى صف
الصفحه ٤٠٣ :
عند الضرورة إليها
، ولا في كون العمل (١) بالأحوط هو الأفضل عند عدم الضرورة ؛ فأما من تتبع الرخص
الصفحه ٤٣٧ :
يوم القيامة ولا
يزكيهم ولهم عذاب أليم)).
وقال : ((إني تارك
فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي
الصفحه ٥٦٠ : العياني (ع)
إلى أهل طبرستان......................... ٤٧٨
استدلال الإمام الحسين بن القاسم
العياني (ع) على
الصفحه ١١٠ : في
ذلك ما تقدم ذكره من التمييز ؛ لأن الله سبحانه لو أخلى العقول المركبة (٣) في البشر عن هوى النفوس
الصفحه ٣٣٨ : يشرك فيه غيره من الأشياء.
وقال : إن زعم
زاعم أنه عالم بعلم ليس هو هو ، ولا هو غيره ، لم يكن بينه وبين
الصفحه ٢٤ : .
قالوا : وهذه
النفس الكلية إذا أضيفت إلى ما بعدها من العقول فهي عقل ، وما أشبه ذلك من أقوالهم
التي هي
الصفحه ١٠٤ : ) (٢).
.. إلى قوله : (فمن
[ذا] بعد إبليس يسلم على الله بمثل معصيته؟ ؛ كلّا ؛ ما كان الله ليدخل الجنة بشرا
بأمر
الصفحه ٢٢٠ : تكون دليلا
على صحة المحكي ؛ فلذلك (٦) فإنه ما من دعوى باطلة إلا ويمكن أن تحد (٧) بحد مركب من جنس وفصل
الصفحه ٣٥٢ : والحكم ، والمتجدد والأزلي ، وقس [على ذلك] (٢).
تم ذلك بحمد الله
ومنّه وصلى الله على محمد وآله وسلم
الصفحه ٥١٨ :
حكّم الفكر كي
ترى كيف نصوا
بعض وصف القديم
للمحدثات
واستردوا من
وصفها ما أعا
الصفحه ٣٤٠ : فيدرك المسموعات والمبصرات
لا بآلة من الآلات لكن درك قدرة بها وصف (٣) نفسه ، ولا هي هو ولا غيره من
الصفحه ٣٤ : إلى المحال فهو محال.
فإن جوزوا كمون ما
عدم لزمهم أعظم من ذلك وهو تجويز أن يكون الموصوف الواحد
الصفحه ٣٣١ :
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (ب).
(٢) ـ في (ب) : درك.
(٣) ـ نخ (ب) : إلى
الحق.
(٤) ـ نخ (ج) :
الوجود.
(٥) ـ زيادة