الصفحه ١١٢ : هذا ضغث فيمتزجان
فهنالك (٢) يستولي الشيطان على أوليائه ، وينجوا من سبقت لهم من الله
الحسنى
الصفحه ١٩٧ : وبين غيرهم).
وقوله : (كيف يكون
شيعيا لآل محمد ـ عليه وعليهمالسلام ـ من أنكر فضلهم ، وجحد حقهم ، وقبس
الصفحه ٥٨ : كل ما أوجب (٤) الله عليه من فعل أو ترك ، خلافا لمن زعم من
__________________
(١) ـ زيادة من نخ
الصفحه ٣٣٢ : لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْواهُمْ) [الزخرف : ٨٠] ،
والسر [هو] (١) ما انطوت عليه الضمائر ، وقوله
الصفحه ٤٣٩ : ونجبائهم ، وكان من
أوعية العلم المبرزين في الزهد والورع والقول بالحق ، وسئل عنه علي ـ عليهالسلام
ـ ، فقال
الصفحه ٣٧٥ : (٢) الضر والشر لا يكون من صنع صانع (٣) حكيم ، واستدلاله على إبطال ذلك بأنه محدث ، وكل محدث
يحتاج إلى محدث
الصفحه ١٠١ :
والثاني : في
مسائل الإمامة لكونها من أول ما وقع فيه الاختلاف بين الأمة.
والثالث : في
الصانع
الصفحه ٣١٣ : إلى عليين ، والذادة عن سرح الإسلام
__________________
(١) ـ زيادة من نخ (أ).
(٢) ـ نخ (ب) : سموا
الصفحه ٢٤٠ : الباري سبحانه وبين سائر الذوات في الوصف بالثبوت فيما لم يزل ، ولا في أنه
يصح العلم بكل واحد منها على
الصفحه ٣٧٣ : المحن إلى الله سبحانه ، وأبطل
القول بالعمر الطبيعي.
وأما أقوال الأئمة ـ عليهمالسلام
ـ : فلم أذكر من
الصفحه ٧٠ : ساكتا أو أخرس : أن السكوت
والخرس من صفات (٣) آلة الكلام ، وهم لا يقولون إنه (٤) سبحانه متكلم بآلة فبطل
الصفحه ٥٩ :
كلام يشتمل على حكاية المذاهب فيه ، وذكر جملة مما يدل على صحة الصحيح منها.
[الكلام في
الإيمان بالله
الصفحه ٢٥٥ : جملة من [أصول (٢)] مغالط المعتزلة التي أوهموا أنها أدلة
فجملة ما نحتاج
إلى ذكره من أمثلتها ينقسم على
الصفحه ٤٦٨ : ـ عليهالسلام ـ ويترضون عن المشايخ ؛ فليس هذا يطلق على أحد من الزيدية.
ولأنا نقول : قد
صح النص على أمير
الصفحه ٢٤٥ :
المعدومة الثابتة
فيما لم يزل ، وأخرجها من حالة العدم إلى حالة الوجود الذي هو مؤثر فيه ، وليس هو
له