الصفحه ٤٦ :
وكنت إذا ما جئت
جئت بعلّة
فأفنيت علّاتي
فكيف أقول؟
والضرب الخامس
الصفحه ٣٢٢ : يقول حكى
لنا أشياخنا
ما ذلك الإسناد
من إسنادي
(والحمد لله رب العالمين وصلى
الصفحه ١٥٦ : ثنوي ، ولا مجبر قدري ، ولا حشوي ولا خارجي ، وإلى الله أبرأ من كل رافض غوي ،
ومن كل حروري ناصبي ، ومن كل
الصفحه ١٩٥ : : (وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ)
(٨) [النحل].
إلى قوله :
وتكلموا (٣) من دقيق الكلام بما لم يكلفوا ، وبما لعل
الصفحه ٢٧٦ : بأنه قادر وعالم لذاته
فيما لم يزل.
ومما يكشف عن سر (٣) غلاطهم في القول بالتعلق مع ما تقدم من بيان
الصفحه ٥١٢ :
من يقرن الذات
إلى الزوائد
ويوهم التفريق
بالفوائد
معولا على قياس
فاسد
الصفحه ٢٥٠ : لا سبيل لجوهر ثالث
إلى مشاركتهما في حديهما ، ولا إلى أن يحادهما بغير ما قد تحادا به.
ومما يؤيد هذه
الصفحه ٥٢٦ : ـ (وَلا أَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِكَ)
المائدة : ١١٦ ٣٥
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ
الصفحه ١١٧ : ).
وقوله : (ولقد
أصبحنا في زمان اتخذ أكثر أهله الغدر كيّسا ، ونسبهم أهل الجهل فيه إلى حسن الحيلة
، ما لهم
الصفحه ٥١١ :
متسع
فبئس ما يلجأ
إليه المنتجع
وشر من يغوى به
المسترشد
وطالب
الصفحه ١٧١ : (٣) الظن ، ولأن القياس لا يكون إلا لما لا دليل عليه ،
والإجماع مدلول عليه ، ولأن من شرط ما يقاس أن يكون
الصفحه ٢٥٨ :
الداعية إلى الله [تعالى]
(١) من العترة الذين لا يتكلفون من العلم ما لم يكلفوا ، ولا يتكلمون فيما
الصفحه ٥٢٢ :
لو يجوز التبديل
للقول صلحا
جاز قلب القرآن
بالإبدال
ما أتى في
الصفحه ٤٣ : ءُ) [آل عمران: ٦] ، وما أشبه ذلك مما هو على الحقيقة علم إلهي
، وبراهين واضحة ، خلافا لما ادعته الفلاسفة من
الصفحه ١٢ :
رسوم آل الرسول ،
أبا عبد الله حميدان ؛ ثم قال : له من التصانيف الغريبة والأنظار الصائبة العجيبة
ما