الصفحه ٤٩٩ : وآله قال في كتاب إقرار الصحابة ، بفضل إمام الهدى علي
بن أبي طالب ـ سلام الله على روحه الطاهرة ـ تأليف
الصفحه ٣٤٨ : كونه غير
خارج عن حد التشبيه فلأجل إثباته لصفات زائدة على ذات الباري سبحانه كما أن لكل
ذات من ذوات
الصفحه ٤٤ : عالم عاقل متمكن بما ركب الله له وفيه من القدرة ،
ومن آلة الحركة والسكون على تصريف حركته وسكونه فيما
الصفحه ٣٠١ : يقول بالطبع ولا ثنوي ، ولا مجبر قدري
، ولا حشوي ولا خارجي ، وإلى الله أبرأ من كل رافضي غوي ، ومن كل
الصفحه ٢١٩ : تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) [البقرة : ١١٥] ،
أي فثم الله بمعنى أنه لا يخفى عليه شيء من أمرهم ؛ فذاته
الصفحه ٢٠٥ :
ثابت لما قدم من العراق إلى المدينة ـ الذي منه : (اتق الله ولا تقس الدين (١) فإن أول من قاس إبليس إذ
الصفحه ٢٦٤ : سبحانه بالأمور الزائدة
على (٣) الذات ، كغيره من سائر الذوات ، وإنما كان ذلك غلاطا ؛ لأن كل شيئين أو شي
الصفحه ٣٠ : الحيوان والنبات ، وما فيها من حسن التدبير والتسخير
والتركيب العجيب ليس دالا على أن لها صانعا مختارا
الصفحه ٤٠١ : .
وكذلك ما حكي عنه
ـ عليهالسلام ـ أنه قال : لو أن صبيين ارتضعا من لبن شاة لثبتت بينهما
الأخوة ، وإنما كان
الصفحه ٤٤١ : الإمامة عاما وجب تناولها لأهل العاهات والنساء والمماليك ، وذلك خلاف
ما وقع عليه الإجماع ، وإن رجعوا إلى
الصفحه ٢١٨ : الرسالة
الناصحة مع ما تقدم : (وورود الحوض لا يكون إلا لأتباع آل محمد ـ صلّى الله عليه
وعليهم (٣) وسلم
الصفحه ١٧٠ :
كونه موافقا لمعنى
المحكم من الكتاب إذا عرض عليه كما أمر النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ وإذا كان
الصفحه ٣٣٥ : ـ في كتاب الشرح والبيان : إن سأل سائل عن الدليل أن
الأشياء خلقت لا من شيء فقال : ما الحجة في ذلك
الصفحه ٤١٠ : من
مسائل الاجتهاد ، وإنكارهم لفضل العترة ، ولكون إجماعهم حجة ، وتفضيلهم لكثير من
علوم رفضة الأئمة على
الصفحه ٢٨٧ : أن يدعي مدع أن نظره يؤديه (٤) إلى إثبات إدراك لله سبحانه (متجدد زائد) (٥) على كونه عالما ؛ يدرك به