الصفحه ٢٤٣ : جلاله عن(٣) أن يصح عليه تشبيه شيء أو يناله في أزلية قديمة أو ذوات (٤) أو صفة ما كانت من الصفات إذ في ذلك
الصفحه ١٧٧ : أصحابي ؛ فيقال :
يا أحمد [إنك (٢)] لا تدري ما أحدثوا (٣) بعدك ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى)).
[ذكر
الصفحه ٥١٠ :
للمجاهد
على الوزير
والجليس القاعد
قضاء عدل ما له
من جاحد
أكرم به
الصفحه ٥١٦ :
ومنهم لمذهبين
قد جمع
مظهّرا تشيعا به
خدع
ولو وعوا من
النبي ما شرع
الصفحه ٥٣٥ : )
المائدة : ٩٥...................................... ٣٩٠
(يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
الصفحه ٥٢٥ :
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ
فَقَدْ باءَ بِغَضَبٍ مِنَ
الصفحه ٣٨٤ : ، والصلاة على محمد خاتم النبيين
، وعلى آله الخيرة المنتجبين.
فإنه لما كثرت
مخالفة من خالف بين الأئمة
الصفحه ١٥ : بعض ما اختلف فيه أهل الكلام من الأقوال في
الذوات والصفات والأحكام.
٦ ـ تذكرة تشتمل على
أربع مسائل من
الصفحه ٣٦٢ : لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً وَحَلالاً قُلْ
آللهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللهِ
الصفحه ٣٠٨ : الشَّاكِرِينَ)
(١٤٤) [آل عمران] ، فلم يكن الشاكرون فيما بلغنا إلا علي وذرية
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٩ : إلى الحق ـ عليهماالسلام ـ في الإيضاح أنه أجاب من سأل عن مثل ذلك بجواب منه ، قوله
: فإن قال : وما هذا
الصفحه ٤٢١ :
وآله وسلّم ـ ، هو
(١) هبوط الملائكة ، وما كان يسمع موسى ـ عليهالسلام ـ من المخاطبة ؛ فذلك الذي
الصفحه ١٦٦ : لها إني لمكذوب علي ، وما المذهب إلا واحد).
ففضلاء آل محمد
متفقون ، ولم يزل الأشياع مختلفين متداغلين
الصفحه ٣٢٨ : جلاله عن أن يصح عليه تشبيه لشيء أو يناله في أزلية قديمة ، أو
ذات أو صفة ما كانت من الصفات إذ في ذلك لو
الصفحه ٥٠٣ : ـ وقالوا بإمامته وإنه الخليفة من غير فصل لم يرضون على من
تقدمه فيقال لهم ما تقولون فيمن تقدم على الإمام