الصفحه ٣٨٨ : ، ومستحسن سيرهم استخراج بعضهم من مجمل حكم بعض ما يكون أصلح للمحكوم عليه
في بعض الأحوال اقتداء بما حكاه الله
الصفحه ٤٧١ : علي بن الحسين ـ عليهماالسلام ـ التي هي قوله : فلو لم يكن من ذلك إلا ما روينا بالإسناد
الموثوق به إلى
الصفحه ٣١٥ : الله عنهم أجمعين ـ إنكار فضله وفضل أهل
بيته ـ صلوات الله عليهم ـ وما أوجب [الله] (٢) على الكافة من
الصفحه ١٧٩ :
الأحبار والرهبان من كل أمة مسئولون عما استحفظوا عليه ؛ فأعدوا جوابا لله (١) سبحانه عن سؤاله).
[حكاية
الصفحه ٤٧٠ : من أبي حسن؟
إلى قولها : (ولكن
كذبوا وسيعذبهم (٢) الله بما كانوا يكسبون ، ألا هلممن فاسمعن (٣) وما
الصفحه ٢٠٤ :
أمناء الله على
سرائر (١) الخفيات ، من منزل وحي كتابه ، وما فيه من خفي عجائبه ؛ فقد سمعت قول الله
الصفحه ٢٠٢ : (٥) من الفضيلة على المقتصدين ؛ كمثل فضيلة (٦) الأنبياء على الوصيين ، وللأئمة المقتصدين من الفضل ما لا
الصفحه ١٥٤ : ، وذلك يدل على أن من خالفهم في علوم الدين فليس
على بصيرة ، وإن أظهر أنه يدعو إلى الله سبحانه.
ولأن
الصفحه ٣١١ : : (فَسْئَلُوا]) (٤) أَهْلَ الذِّكْرِ ، [قال] (٥) : هم العلماء من آل الرسول ـ عليهمالسلام ـ.
وفي معنى قول الله
الصفحه ٣٢٩ : ء لا يشبه ما شيّأه (١) ، وليس في قولي أنا شيء والله شيء تشبيه.
.. إلى قوله : وقد
يشتبه قولي شيء وشي
الصفحه ٤١ : والصورة ؛ فهو ينقسم إلى ذكر من ابتدعهما ، وذكر تفسيرهما ، وذكر مثالهما (٢) ، وذكر الغرض المقصود بهما
الصفحه ٣٧ : بها ضلال كل معطل ورافض ، وكذب كل مدع أن عقله
دله على صحة مخالفته للحق وأهله ، ويعلم به الفرق بين ما
الصفحه ١٣٥ : : ((إني تارك
فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي إن
اللطيف الخبير نبأني
الصفحه ٤٢٢ : فيها من الحق واجب على جميع المخلوقين ، لا ما ذهبوا
إليه من رفض الأئمة الباقين ، والتعلق بكتب الماضين
الصفحه ٢٤٩ : الدين فلأنه لم يرد بها تعبد ، ولا دل على صحتها من السمع دليل ، وكل مبتدع في
الدين ليس له أصل في الكتاب