الصفحه ٥٤٠ : للمؤمن وجزعه من السقم ، لو يعلم
ما في السقم أحب أن يكون سقيما حتى يلقى الله عزوجل)) ٣٧٢
((علي خير
الصفحه ٢١٥ : وليسأل فيما
اشتبه عليه من جعله الله معدنه وموضعه من أهل الذكر ، قال الله تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الصفحه ٤٩٤ :
عليهالسلام ـ كثيرا من العوام والفقهاء على خلاف مذهبه في كثير من
المسائل ، وكذلك غيره من الأئمة
الصفحه ٤٠٥ : ـ عليهالسلام ـ : وهذا تخريج غير واضح عندي.
وكذلك ما حكاه (١) من تخريجات علي بن بلال (٢) التي منها :
قوله
الصفحه ١٥١ : بالغا في العلم إلى درجة السبق ، وهي
الإحاطة بما يحتاج إلى معرفته من علم الكتاب والسنة ، والتمكن من
الصفحه ٤٢٠ :
الأقوال التي عارض بها ما شنع به عليه من الروايات ؛ فمما عارض به قول من زعم أنه
فضل نفسه على النبي
الصفحه ١٣٣ :
وأما الآية الثالثة : فدلالتها فيما تضمنته من البيان على أن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ أولى
الصفحه ٤٦٤ : الأئمة ـ عليهمالسلام ـ علم صدق ما قلناه ، ولكن وأين من يترك يصل إلى ذلك ،
ويمنعه [من (٤)] ذلك إيجاب
الصفحه ٤٧٧ : ـ ليعلم المستبصر اللبيب أنى على منهاجهم نلقطه لقطا ، وأن
من انتسب إلى آبائنا ـ عليهمالسلام ـ ورفضنا جعل
الصفحه ١٣٨ : وبما سيكون ، وأنه حكيم لا يجوز عليه
الظلم ، ولا العبث ، وقد علم سبحانه ما (٥) سيكون من اختلاف الأمة بعد
الصفحه ٤٠٩ : (٢) الصفة هانت مضرتهم على كل من عرف كونهم مخالفين للحق
وأهله ، لأنهم لم يظهروا في ذلك خلاف ما أبطنوا فيغتر
الصفحه ٤٣٣ : تستقصى ، والصلاة على خير (١) مبعوث إلى الورى ، وأول مبعوث من الثرى ، محمد خاتم
النبيين ، وعلى آله الطيبين
الصفحه ٣٢٠ : على متبع الحق غضاضة ، ولكنه لا يجد السبيل إلى ذلك أبدا.
أو عصمتهم ولا
قائل بذلك من الأمة (٤) ، وشاهد
الصفحه ٤٢٤ : ))
وإنما سمي المقتصد [مقتصدا] (١) لاقتصاده عن المراد ، وسمي حجة لاحتجاجه على جميع العباد.
.. إلى قوله
الصفحه ٢٠٠ :
في أول كتاب
البلغة : (وصلى الله على النبي المجتبى ، محمد المصطفى ، وآله الطاهرين الذين
جعلهم الله