الصفحه ٤٧٢ :
إسرائيل في آل فرعون يذبحون الأبناء ويستحيون النساء ، وأصبح خير الأمة يشتم على
المنابر ، وأصبح من يبغضنا
الصفحه ١٦٨ : تحتاج إلى بيان ، واحتجوا باختلاف علمائهم وأشباههم في تأويلها.
مثال ذلك : ما
حكاه الحاكم رحمهالله
الصفحه ٤٦٦ : شهد لهم النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ بالاستقامة بقوله : ((إنهما لن يفترقا حتى يردا علي
الحوض
الصفحه ٤٩ : ودليلا تدليس
وتمويه على من يوهمونه أنهم بلغوا في تدقيق النظر وفي معرفة علم التوحيد إلى حيث
ما لم يبلغ
الصفحه ٥٠٤ :
الله عليه وآله ـ :
((فاطمة بضعة مني يريبني ما يريبها ويؤذيني ما يؤذيها)) وقال
الصفحه ٢٤٦ : قالوا : إنه
صانع للذوات والصفات خرجوا من مذهبهم.
ويدل عليه :
إجماعهم مع العترة على أن الذي يدل على كون
الصفحه ٢٠١ : التأييد ، بحسب ما خصوا به من التكليف بالقيام مقام النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في هداية العباد ، إلى
الصفحه ٩١ :
ماءٍ) [النور : ٤٥] ،
وقال : (وَبَثَّ فِيها مِنْ
كُلِّ دَابَّةٍ) [البقرة : ١٦٤] ،
فكما أنه لا فرق
الصفحه ٤٤٨ : ذلك حراسة لمذهبه
الفاسد ـ كفر بإجماع الأمة.
[الجواب على من
قال بأن الأمر باتباع أئمة العترة (ع) يكون
الصفحه ٢٧ : خروجهم إلى ما خرجوا إليه : أن رجلا
منهم يقال له مطرف بن شهاب وكان ممن درس هو وصاحبان له على رجل من
الصفحه ١٧٨ : وَبَيَّنُوا ...) الآية [البقرة].
وشاهد هذه الجملة
: ما روى من ذم زيد بن علي ـ عليهالسلام ـ لعلماء الفرق في
الصفحه ٢٥١ : (٥) الله سبحانه قادر على أن يفني من ذوات العالم ما شاء (٦) ، ويبقي ما شاء (٧) باختياره.
والفناء عندهم على
الصفحه ٥٠٩ :
من بعد من نصّ
عليه المصطفى
إلا الذي لهم من
الآل اقتفى
ممن بهم
وبالكتاب عرفا
الصفحه ٢٥ : الديلمي في قواعد عقائد آل
محمد ، وقد طبع منه الجزء الذي في الردّ عليهم.
(١) ـ قال الشرفي في
شرح الأساس
الصفحه ٢٨٤ : لها بزعمهم ؛ فكيف يصح أو يعقل أن يوصف ما
لبعضه نهاية بأنه لا نهاية لكله مع ما في ذلك من التناقض البين