الصفحه ٣٣٩ : عز عن أن يحويه قول أو يناله يعرف بما جعل من الدلائل عليه ، ولا توصل شيء
من الحواس إليه ، فليس ما نطقت
الصفحه ٢٣٩ : ، وأنه سبحانه قادر على أن يخلق خلقا بعد خلق إلى ما لا نهاية له.
ولا يجوز أن توصف [بعض
(٥)] مقدوراته
الصفحه ٥٣٨ :
مقرون إلى اسمي ، زوجته الصديقة الكبرى
، وابناه سيدا شباب أهل الجنة ، وهو وهما والأئمة من بعدهما من
الصفحه ٤٢٧ :
ومما عارض به قول
من روى عنه أنه لا يموت ولا يستشهد حتى يقوم في آخر الزمان :
قوله في رسالته إلى
الصفحه ٢٧٤ : (أ).
(٦) ـ نخ (ج) : إلى
ما لا.
(٧) ـ نخ (ب) : أدلة
العقول ، ونخ (ج) : من الأدلة أمور.
الصفحه ٤٩٦ : ، وغير ذلك من اعتدائك علي ، وتسرعك بالأذية إليّ ، فأحسن
جوابك عن ذلك السكوت ، لكون عرضك أهون من نسج
الصفحه ٢٨٦ :
النظر ، وفساد ما
يخالفه منه ، فكيف يصح مع ذلك أن يؤدي النظر والاستدلال إلى إثبات أمور ليست بشي
الصفحه ١٦٢ : نظر وتمييز ، ورد لما ورد عليه إلى الكتاب ،
ورد كل متشابه إلى المحكم).
وقول الناصر للحق الحسن بن علي
الصفحه ٤٧٣ : الوصيين علي بن أبي طالب أخي رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وابن عمه ، المفرج الكرب عنه وأول من قال
الصفحه ٣٧٩ : من ذلك قليلا في جنب ما لم أذكره فهو دال عليه ،
وغير مخالف له ، وذلك ظاهر لمن عقل.
[ذكر الإجماع على
الصفحه ٥١٤ :
ما الفرق بين
مقتضي وعله
وزائد وكثرة
وقلّة
__________________
(١٤) ـ نمست
الصفحه ١٢٨ : تعالى : (رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ) يعني حمزة (٣) بن عبد
الصفحه ١٤٠ :
بعض فليس فيما
احتجوا به من ذكرهم للشورى ما يدل على أن بعض فرق الأمة أولى بذلك من غيره ، من
الصفحه ٤٧٩ : القربى من آل نبيكم.
فهذه بحمد الله
حجج واضحة منيرة لا تطفى ، وشواهد مشهورة لا تخفى ، إلا على مكابر عمي
الصفحه ٢٢٩ : [يقال (٢)] هي غيره ، فقد قال منكرا من القول وزورا).
وقول القاسم بن علي (٣) ـ عليهالسلام ـ في كتاب