الصفحه ٥٠ :
الفرق بين المحكم والمتشابه : فاعلم أن المحكم من كتاب الله سبحانه من جملة ما
فضله الله على غيره ، وجعله
الصفحه ٥٠٠ : إله إلا الله محمد رسول الله ؛
فوثب طلحة والزبير فطرحا ثوبهما عليها.
فقالت : معاشر
المسلمين ما لكم
الصفحه ١٦٣ : الحق ـ صلوات الله عليه ـ وأداها إلينا عن القاسم بن
إبراهيم ـ عليهالسلام ـ من لحقنا من ولده فدعانا إلى
الصفحه ٤٢٦ : وكفرا ولدادا ، ونحو ذلك ، وكيف يجوز
الخروج من هذا المعلوم المجمع عليه إلى الروايات المظنونة المختلف فيها
الصفحه ٣٦٧ : ، و] (٢) أضافوه إلى غيره كما فعلته المطرفية في تنزيههم لله سبحانه
عن ذلك خلّاهم على غوايتهم وأنزل (٣) عليهم من
الصفحه ٥٢٠ : من مصطفي؟
وهم الخلائف
للنبي بنصه
صلّ الإله عليه
من مستخلف
نصب
الصفحه ٤١٥ : ـ وحاش (٢) لله ما قلت ذلك في شيء من الكلام.
.. إلى قوله :
فمتى سمعت أني فضلت نفسي عليهم ، أو (٣) ذكرت
الصفحه ٧٦ : عدم عثورهم على ماهيته قرنا بعد قرن منذ عصر
الشيخ أبي الحسن ـ أي الأشعري ـ إلى تاريخنا وقد تعب من تعب
الصفحه ٣٢٥ : ـ صلّى الله عليه وعلى أهله ـ فارض به رائدا
، وإلى النجاة قائدا).
وفي الخطب المحكية
عنه في كتاب نهج
الصفحه ١٨٣ :
بإصدار ما ورد عليه ، ولا هو أهل لما (٥) فوض إليه ، لا يحسب العلم في شيء مما أنكره ، ولا يرى أن
وراء ما
الصفحه ٢٩١ : ، ومنعه ما(١) لم يجعل الله له ، انتبذ من القوم منتبذ فأزالها (إلى ابن)
(٢) عفان طمعا في التبجح معه في
الصفحه ٦ : ما يروق لنا ، ونجعلها
سلسة بسلاسة عصرنا ، بل نقدّمها كما قدّمها أئمة الآل ، فقد كفونا المئونة في ذلك
الصفحه ٥١٣ : لمجبول على
التزايد
وما الذي ألجأهم
إلى الخطر
والخوض في علم
الغيوب بالنظر
الصفحه ٢٠٣ : متصرفة يعرفها من عرفه الله إياها .. إلى قوله : فليسأل عنها ،
وليطلب ما خفي عليه منها ، عند ورثة الكتاب
الصفحه ٢١٧ : على خلقه في كل زمان ، وهم الهداة إليه في كل أوان.
إلى قوله : لأنا
أهل البيت يتعلم بعضنا من بعض