الصفحه ٩٩ : ، والسبق إلى ما امتدحوا به من
لقبهم ، وتسميتهم لبدعهم باسم العدل والتوحيد ، وتظهيرهم لذم الجهل والتقليد
الصفحه ١٤٥ :
وأما فضيلة العلم : فلأنه ـ عليهالسلام ـ وارث علم النبي ـ صلّى الله عليه وعلى آله ـ والمخصوص
بمكنون سره
الصفحه ٣١٢ : ينكشف للمتأخر ما لم ينكشف للمتقدم ، لا بأن (٢) المتقدم قصر عما بان للمتأخر.
وقال : وليس من
الدين تخطئة
الصفحه ٢٩٤ : ـ عليهالسلام ـ إلى مبايعة أبي بكر حين جمعت حزم الحطب على داره لتحرق
بمن فيها من ذرية رسول الله
الصفحه ١٠٠ : ما (٢) يدحضه من الأدلة الباهرة ، وينقضه من أقوال أئمة العترة
الطاهرة ، تعين علي حينئذ فرض التصريح
الصفحه ٤٥١ : بابهم (٢) ما يوصل إلى الظن فضلا عن العلم ، ولأنه قد قيد الخبر في
بابهم (٣) بقوله
الصفحه ٢٨ : برجس ماء
الكذب وحاكمناهم إلى الله تعالى فحكم لنا عليهم أنفذنا فيهم أحكام الله تعالى في
أمثالهم من
الصفحه ٥٤١ :
((لكل شيء حصاد وحصاد أمتي ما بين
الستين إلى السبعين))..................... ٣٧٢
((لن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٢٩٧ : ، وتذكر ما هو به من حديث
عهد بجاهلية ، فكره أن يضرب بعضهم ببعض فيكون في ذلك ترك الألفة ؛ فأوصى بها أبو
بكر
الصفحه ٤٤٩ : قام هناك ، ولم يزاحم على شرائعه بمنكبيه (٣) ؛ لأن ما ذكر لا يخرجهم من (٤) ذلك ، وكيف يخرجهم والله عز
الصفحه ٤٧٤ : ما يكون من الإكرام وأسلم على يده سرا.
وبث دعاته في الآفاق ، فبايعه مائة ألف
من المسلمين فيهم الفقها
الصفحه ٣٥٨ : ) [الزمر] ، فانظر كيف صرح [الله] (٢) سبحانه بأنه ينزل المطر ، وينقل الزرع من حالة إلى حالة
على وجه يدل عليه
الصفحه ٧٨ : من تحريفهم للكلم عن مواضعه.
ومنها : قول أئمة
العترة ـ عليهمالسلام ـ : وهو أنه لا طريق إلى معرفتهم
الصفحه ٢٧٥ :
النظر والاستدلال إلى إثبات ما يعلم انتفاؤه ضرورة.
ومنها : [أن (١)] الفرق بين البياض والسواد لا يخلو
الصفحه ٧٣ : لا يؤدي إلى إثباته في الباري سبحانه أولى.
وأما قولهم : إنها
عرض موجود لا في محل.
فالذي يدل على