الصفحه ٤٨٠ : يوجبون محبة آل محمد ـ صلّى الله عليه وعليهم ـ وينكرون فضلهم.
قال الإمام ـ عليهالسلام ـ : وهذا معنى
الصفحه ١٠٥ : له به ، وذلك لأن من المعلومات
ما لا طريق لكل المكلفين أو لبعضهم إلى معرفته على الجملة ، أو على الجملة
الصفحه ٣٨٩ : طريق
معرفته من مسائل الفقه الرجوع فيه إلى حكم الحاكم وأمثلته وأحكامه]
وأما النوع الرابع
: وهو ما طريق
الصفحه ٥٥٦ : ذلك............................. ٣٨٧
ذكر ما طريق معرفته من مسائل الفقه
الرجوع فيه إلى حكم الحاكم
الصفحه ٣٣٧ :
وقال القاسم بن علي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأدلة من القرآن على توحيد الله وصفته: ولا بد
من معارض
الصفحه ٢٢ : وقوفه عند حد
عقله ، فلئلا يخرج إلى الغلو نحو ما يأتي من أمثلته فيما بعد إن شاء الله سبحانه ،
فهذه جملة
الصفحه ٥٧ :
ومنها : ما هو
أجسام ميتة مسخرة وهي النجوم (١).
ومنها : ما هو
أعراض ضرورية لا تقوم بأنفسها ، ولا
الصفحه ٤٥٨ : سبحانه لآدم ـ صلوات الله عليه ـ ابتداء ، وهذا
كفر.
إلى قوله ـ عليهالسلام ـ : فتدبر موفقا ما ذكرت لك
الصفحه ١١٥ : نفسه
مجازا ما هو من صفاتهم حقيقة نحو العين واليد ، وذلك هو الذي يجب أن يحمل عليه كل
اسم تسمى (٢) به
الصفحه ٤٦٧ : ، وأتباعهم كذلك ، وأكثر ما نقل وصحّ عن
السلف هو ما قلنا(٤) [من التوقف (٥)] على تلفيق واجتهاد ، وإن كان الطعن
الصفحه ٥٢ :
جملة من أخبر الله
سبحانه أنهم اتبعوا المتشابه لأجل ما في قلوبهم من الزيغ.
ومثال ما يستعمل
مجازا
الصفحه ٢١٦ : وفاة أبيه الهادي إلى الحق سنة ثمان
وتسعين ومائتين ، وقام بحروب مع علي بن الفضل القرمطي ، ولما شاهد من
الصفحه ٢٩٢ : الله على من غضب الله عليه).
وقال : (فنقضوا
عهد رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، وخالفوا إلى
الصفحه ٣٦٠ :
الظَّالِمُونَ
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
(١١) [لقمان] ، فانظر
كيف أضاف إلى نفسه سبحانه ما أضافته المطرفية
الصفحه ٣١ : ، فمنهم من لا يعلّمه إلا من أخذ عليه العهد والميثاق ،
ومنهم من لا يعلّمه إلا من قد قبل منه ما يلقي إليه من