الصفحه ٧٧ : يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ
وَهُمْ سالِمُونَ)
(٤٣) [القلم] ، فانظر كيف فرق سبحانه بين ما يدعون إليه من
السجود
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٣٩٦ : ، ويجب لأجله أن يقلد الحي منهم ، وأن يرجع إلى أقواله (١) في تأويل كل ما أشكل من أقوال سلفه ، فإن كان وقت
الصفحه ١٦ :
وهو ينقسم إلى
عشرة ضروب.
والخامس في ذكر ما
أجمع عليه من صفة من يجوز له الاجتهاد.
والسادس في
الصفحه ٢٧٧ :
كون الباري سبحانه
حكيما وسميعا وبصيرا فيما لم يزل ، وأنه ما من دليل يصح أن يستدل به على بطلان
ثبوت
الصفحه ١٨٠ :
ـ مع كونه غير
صحيح ـ دليل على أن من يفعل ذلك رافض أو مشك.
وشاهد ذلك : قول
الهادي [إلى الحق
الصفحه ٥٢٧ : اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ)....................... ١٢٨
(رِجالٌ صَدَقُوا ما
عاهَدُوا
الصفحه ٥٣٣ : اللهُ
لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلكِنَّ اللهَ يَجْتَبِي مِنْ رُسُلِهِ مَنْ
يَشاءُ)
آل عمران : ١٧٩
الصفحه ١٤٨ :
ـ حافظ السنن ، الماضي على أقوم سنن.
كان له من العناية بإحياء الملة بعد موت
ابني الهادي إلى الحق
الصفحه ٧٤ : مِمَّ خُلِقَ)
(٥) [الطارق] ، وقوله : (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ)
(٢٤) [عبس].
وبين ما
الصفحه ٧٩ : عليكم الأمور كقطع الليل المظلم
فعليكم بالقرآن فإنه شافع مشفع ، وشاهد مصدق ، من جعله أمامه قاده إلى الجنة
الصفحه ٢٥٧ : غيرها من
خطبه المذكورة في كتاب نهج البلاغة : (والملائكة المقربون على كمال البنية ، وصفاء
الجوهرية
الصفحه ٤٧ : على صحة المحدود ، وهذا تدليس ظاهر لمن تأمله ؛ لأنه ما من بدعة
مستحيلة إلا ويمكن أن يصح لها حد جامع
الصفحه ٢٩٥ :
وحكي عن زيد بن علي ـ عليهالسلام
ـ أنه نسب ما أصابه
من ظلم هشام إلى الشيخين لأجل كونهما أول من سن ظلم
الصفحه ٤٥ : ، مثاله : ما يعلم ضرورة من كون كل صناعة في
الشاهد كالبناء والكتابة محتاجة إلى صانع ؛ لأجل كونها محدثة