الصفحه ١٨٩ : لكونه عموما لا مخصص له ، وحكم الله سبحانه في كل مختلف فيه أن يرد
إلى الكتاب أو السنة إن عدم في الكتاب
الصفحه ٢٠٦ : الخطاب بالمجاز ، واقتدوا بألفاظ الكتاب
والسنة في السجع والإيجاز ، وليس كذلك أكثر علوم مخالفيهم من علما
الصفحه ٢٣٦ :
وقول الهادي [إلى الحق (١)]
ـ عليهالسلام ـ في كتاب المسترشد : (معنى سميع هو عليم ، والحجة على ذلك
الصفحه ٢٩١ :
الريب فيّ مع
الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر).
وقوله في كتاب
المحن في قصة عثمان وأصحابه
الصفحه ٣٠٧ :
لكل هدى ومكرمة
تماما
وقال (أخوه) (٢)
الناصر لدين الله أحمد بن يحيى ـ عليهالسلام
ـ في كتاب
الصفحه ٣٢٩ :
مشاركة الله في
قدرته وقدمه.
وقال في كتاب الرد على ابن المقفع :
الأشياء ليست إلا قديما
أو حادثا
الصفحه ٣٣٠ : والعدة ، وإنما صفته سبحانه هو.
وقال في كتاب التوحيد : وهو الواحد لا من عدد ، ولا فيه عدد يجزأ ، وليس شي
الصفحه ٣٣٦ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : قولنا : إن الله تبارك وتعالى هو الأول
قبل كل شيء من خلقه ، ولم يزل عالما بجميع
الصفحه ٣٤١ :
[أقوال الإمام
الحسين بن القاسم (ع)]
وقال ابنه الحسين
بن القاسم ـ عليهالسلام ـ في كتاب الرد على
الصفحه ٣٩٢ : ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ ...) الآية [الحديد : ٢٦] ، وذريتهما معا لا تكون إلا من ولد
إبراهيم دون
الصفحه ٣٩٨ : ـ عليهالسلام ـ لا يجهل ذلك ولا يخالفه بالرأي وهذا هو الذي صرح به
الهادي ـ عليهالسلام ـ في كتاب الأحكام.
وروى
الصفحه ٤٢٤ : [من] (٢) بعدي [أبدا] (٣) كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما
لن يفترقا حتى يردا
الصفحه ٤٤٩ : الرفضة(١) والنواصب مفارقة العترة الطاهرة ـ عليهمالسلام ـ للكتاب.
إلى قوله ـ عليهالسلام ـ : لما روينا
الصفحه ٤٧٧ : .
فالواجب على
العاقل إنصاف نفسه ، وتصفح قول هداته وأئمته ، وإمعان النظر في كتاب ربه ،
والاقتداء بالمستحفظين
الصفحه ٤٨٨ : على أن الإمام يجب أن يكون من أحد البطنين؟ فللزيدية المحققين على ذلك
خمسة أدلة ، وهي : العقل ، والكتاب