الصفحه ٤١١ : ـ ما لفظه : نقل هذا الكتاب المبارك من كتاب قال فيه : نسخ من النسخة التي
نسخت بخط الإمام المهدي لدين
الصفحه ٤١٧ :
وقوله في كتاب الرد على الدعي (١) : ولم يدخل على أمة من الأمم إلا من مأمنها ، ولم تفتتن
القرون
الصفحه ٤١٨ : خالقه ولا تعادوه ؛ فالمؤمنون وقافون عند الشبهات.
وقوله في كتاب تثبيت إمامة أبيه ـ عليهماالسلام
ـ بعد
الصفحه ٤٣٧ : أبدا كتاب الله وعترتي أهل بيتي إن اللطيف
الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض)).
قال
الصفحه ٤٧٦ :
آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْناهُمْ
الصفحه ٥٣٠ : آياتٌ مُحْكَماتٌ
هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ)
آل عمران : ٧ ٥١
(نَرْفَعُ دَرَجاتٍ
مَنْ نَشاءُ وَفَوْقَ
الصفحه ٥٥٥ : ................................................. ٣٤٥
الفصل السابع من سبعة فصول من كتاب
تعريف التطريف.......................... ٣٥٣
الكلام في معرفة
الصفحه ١٣ : الحق الصحيح ،
والدين الصريح ، وإنه معتقد آل الرسول. كما سيأتي في هامش هذا الكتاب ، وروى السيد
العلامة
الصفحه ١٤ :
مخالفيهم وهي كما
يلي :
١ ـ تنبيه الغافلين
على مغالط المتوهمين :
وهذا الكتاب يشتمل
على خمسة
الصفحه ١١١ : البلوى
بهوى النفوس سمى النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ جهادها الجهاد الأكبر ، ومما ينبه على ذلك من كتاب
الصفحه ١٤٤ :
ففضائلها (١) مشهورة.
ومما يؤيد ذلك :
حكاية الحاكم رحمهالله في كتاب تنبيه الغافلين (٢) عن النبي
الصفحه ١٥٤ : النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهو لا ينطق عن الهوى قد قرن العترة بالكتاب وأمر
بالتمسك به وبهم معا
الصفحه ١٨٠ : (١)] ـ عليهالسلام ـ في باب بيع أمهات الأولاد من كتاب الأحكام : (فأما ما
يرويه همج الناس عن أمير المؤمنين من إطلاق
الصفحه ١٨٢ : علم الكتاب
والسنة لا إلى الظن ، وذلك هو الذي أمر الله سبحانه برده إلى أولي الأمر ، وهم
الأئمة السابقون
الصفحه ١٨٨ :
الاعتزال ما ورد (١) في الكتاب والسنة إلا صفة مدح ، ومعارضتهم لآيات الإحباط
بآيات الموازنة