الصفحه ٢٣٢ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب الإهليلجة : (الإرادة من العباد الضمير وما يبدو
بعد ذلك من الفعل ؛ فأما من (٢) الله عزوجل
الصفحه ٢٤٣ : الصادق ـ عليهالسلام
ـ في كتاب الإهليلجة
: (في كل [شيء(٢)] أثر تدبير وتركيب شاهد يدل على صنعه ، والدلالة
الصفحه ٢٩٥ : العابدين علي بن الحسين ـ عليهالسلام
ـ في موشحته القافية
: فمن الأمان به على إبلاغ (١) الحجة وتأويل الكتاب
الصفحه ٤٢٢ : في البرهان.
وقوله في كتاب تثبيت إمامة أبيه ـ عليهماالسلام
ـ : ولا يقول (٢) أحد إن كتب الأئمة أولى
الصفحه ٥٢٦ : كِتابِ اللهِ) الأحزاب : ٦ ١٣٢
(الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ
الصفحه ١٦٨ : تعالى في كتاب تنبيه الغافلين من اختلافهم في أهل الذكر ،
قال : منهم من قال : [يعني (٢)] أهل العلم بأخبار
الصفحه ١٨٤ : ، فاقتبس جهائل من
جهال ، وأضاليل من ضلال ، ونصب (١) للناس أشراكا من حبائل غرور ، وقول زور ، وقد حمل الكتاب
الصفحه ٢٠٠ :
في أول كتاب
البلغة : (وصلى الله على النبي المجتبى ، محمد المصطفى ، وآله الطاهرين الذين
جعلهم الله
الصفحه ٢١٧ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب النجاة : (وكذلك المؤمنون بعضهم أعلم من بعض ،
ولذلك صارت الأئمة ـ عليهمالسلام ـ أولى
الصفحه ٢٥٧ : غيرها من
خطبه المذكورة في كتاب نهج البلاغة : (والملائكة المقربون على كمال البنية ، وصفاء
الجوهرية
الصفحه ٣٠٦ : والكينونة معهم ، ثم قال عزوجل : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) [فاطر : ٣٢
الصفحه ٤٠٧ :
لمحكم الكتاب ، وما
هو منها موافق لمتشابهه ، وعرف ما يصح قياسه والقياس عليه ، وأشباه ذلك مما لا
الصفحه ١٦ : الكتاب
يذكر ما الذي يجب أن ينسب من الأقوال إلى الإمام المهدي لدين الله الحسين بن
القاسم ـ عليهماالسلام
الصفحه ٢٦ :
الهادي ـ عليهالسلام
ـ له عليهم ردود عظيمة ظاهرة موجودة في أرض اليمن منتشرة في أقطار البلاد منها :
كتاب
الصفحه ٨٧ : صلوات رب العالمين في كتاب أصول الدين (١٠٤)
: وأجمعت الأمة أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال