الصفحه ٣٤٢ : ، وكل متحيز فله جوانب تحويه.
وقال في كتاب الصفات : فإن قال : ما أنكرت من أن يكون علم الله لا هو الله
الصفحه ٤٨٥ : من الكتاب لوجب القطع على أنها
متأولة محمولة على خلاف ما أفاد ظاهرها من تفسير الخاص بالعام ، وإلزام
الصفحه ٣٧٥ : ء
الفلاسفة ، وأشباه ذلك مما يوافق القول بالإحالة.
ومنها : تفسيره
لمعنى تسمية الله سبحانه باللطيف ، فقال
الصفحه ١١٩ :
__________________
ـ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وروى فيها النصوص النبوية كخبر المنزلة والراية وغيرهما
، توفي في
الصفحه ٤٩ : العقل والغلو : فاعلم أن العقل من جملة الفضائل التي جعل الله سبحانه
لكل واحدة منها منزلة محمودة متوسطة
الصفحه ٥١٩ :
في يوم خمّ
وهو أدرى بما
يقول ويأتى
لم يقل عن هوى
بذلك فيه
بل
الصفحه ٣٦١ :
: قوله سبحانه : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ
إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
الصفحه ٤٢٦ :
[وتفسيره لمعنى ما
روي عن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ في المهدي : [أنه] (١) يؤيم عرسه ، قال
الصفحه ١١٣ :
ومن كلام أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ قوله المحكي في النهج (١) : (واعلم أن الراسخين في العلم هم
الصفحه ٥٦٠ : لدين الله محمد بن يحيى
بأن إجماع العترة منعقد على أنهم أفضل الخلق.. ٤٧٨
رسالة الإمام القاسم بن علي
الصفحه ٣٩٩ : (٢) ـ عليهالسلام ـ : هذا قول يحيى ـ عليهالسلام ـ وإن كان له وجه في النظر فإني لا أقول به لأني لا أعرفه
قولا لأحد
الصفحه ٢٣٢ : ـ عليهالسلام ـ في كتاب الإهليلجة : (الإرادة من العباد الضمير وما يبدو
بعد ذلك من الفعل ؛ فأما من (٢) الله عزوجل
الصفحه ١٨ : صحّت له روايته وما ثبت عنه
من رواية ودراية وتأليف ؛ بأسانيده المسطّرة في كتابه العظيم (لوامع الأنوار في
الصفحه ١٣٠ : ؛
فلذلك تبطل تأويلات من خالف العترة في دعوى وراثتهم للكتاب.
ومما يؤيد ذلك قول
الله سبحانه : (وَلَقَدْ
الصفحه ٢١٧ : علي ـ عليهالسلام
ـ في كتاب التفريع :
(ومن آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ، وكفر بذرية محمد